النظام الشمالي يستلم ملايين الدولارات مقابل محاربة الأرهاب في الجنوب حسب زعمة ونحن نعرف ان لا وجود للقاعدة في الجنوب وأن وجد بعض المتطرفين لكنهم أغلية وأغلبهم أنخرطوا في الحياة الطبيعية في المجتمع الجنوبي وخاصة بعد أن عرفوا مكائد سلطات ألأحتلال وعرفوا أن سلطات ألأحتلال تتجار فيهم فقط وهي غير مخلصة ولا لمذهبهم المتطرف وفي نفس الوقت القاعدة هي في اليمن الشمالي بدرجة أساسية ومدارس الأرهاب هناك في صعدة وفي صنعاء بالأضافة الى الآرهابيين الكبار مثل الديلمي والزنداني والزعتر والشيباني وغيرهم من المتطرفين الشماليين الذي يحللون قتل الجنوبيين بهدف سلبهم أرضهم بأسم الدين والقاعدة وقبيلها الشوعية وهكذا دواليك على الجنوبيين أن يلعبوها صح ويفدمون الألتزام بمحاربة الأرهابيين وكما أكد السلطان طارق الفضلي بأنة مستعد لمحاربة القاعدة هو وأبناء الجنوب ونحن بدورنا نأكد بأننا مستعدين للقيام بهذا الدور بدلا من الزيود .