[الذئب الجريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الخليفي

مثل هذا المواضيع ومن يواليها تكشف قبع وتبعية اصحاب الاقلام المدعية بالحرص على الوطنية وهم منها بعيد فرب ضارة نافعة بعد ان عرفنا حقيقة الدجالين والمتمصلحين باسم قضية شعب الجنوب و نقول لهم الى هنا وكفاء ايها الاقزام فالجنوب وشعبة اكبر منكم ايهاالطراطير ولن يكون مصيركم الا كمصير من سبقوكم من الخونة والعملاء والمرتزقة..

ليتك بقيت على موقفك ولم تزودنا برابط نباح نيوز واخواتها كان افضل لك
واشكرك على وصفنا بالطراطير والدجالين والاقزام والخونة والعملاء والمرتزقة فشكرا
جزيلا وتبقى اخ لنا مغرر به ومضحوك عليه ولزاما على الشرفاء
انتشال كل من هم على شاكلتك لتسهموا في بناء الوطن بدلاً من معاول الهدم
التي تحملونها دون علم لكم بذلك والدليل هذه الكلمات النابية التي يخجل الرجل المجنون
من التلفظ بها جملة واحدة اما العاقل فلا يستسيغ منها شيئاً..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الخليفي

اذا كانت المواقع اليمنية مشبوة اذا ماذا تقول على من لايزال ينتمي للاحزاب اليمنية وفي نفس الوقت يتصدر المشهد في القضية الجنوبية ..؟؟

يبدو انك ممن لا يعرف عن الحراك الجنوبي الاّ قليلا لهذا معذور وربنا يعينك.

عدن «الأيام» خاص:

قدم الأخ حسين زيد عقيل بن يحيى، رئيس المكتب
التنفيذي لحزب الحق (عدن ـ أبين) ومنسق ملتقى أبين
للتصالح والتسامح بين أبناء المحافظات الجنوبية، أمس
الثلاثاء استقالته من قيادة فرع الحزب بسبب ما وصفه
بـ «صفقة تبادل الحصص للجان الفرعية للانتخابات بين
التيار الشمالي في الحزب الاشتراكي اليمني وحزب
الحق».

ورد ذلك في مذكرة مفتوحة وجهها الأخ حسين بن يحيى،
الى العلامة أحمد محمد الشامي، أمين عام حزب الحق..
جاء فيها:

«منذ الحرب التي شنتها القوات الشمالية على الجنوب
صيف 1994م، ونحن نناضل ضد المواطنة المنقوصة الذي
يحاول منتصرو الحرب فرضها علينا.

وما يؤسف له أنه حتى في اطار تنظيمات أحزاب اللقاء
المشترك يتم التعامل مع ابناء المحافظات الجنوبية
كطرف أضعف مهزوم والذي عليه أن يتنازل لكل من هو
شمالي.

والأكثر أسفا في كل عمل تآمري على الجنوب منذ 67م
و90م، وحتى 2006م، نرى طرفا من الحزب الاشتراكي
اليمني مشاركا فيه بدور مشبوه.

وحيث إننا لا نقبل ان نكون قطيعا يقاد من صنعاء،
نتقدم الى سماحتكم سيدي باستقالتي هذه من قيادة فرع
حزب الحق في عدن ـ أبين بسبب صفقة تبادل الحصص للجان
الفرعية للانتخابات بين التيار الشمالي في الحزب
الاشتراكي وحزب الحق على حساب محافظات الجنوب الرازح
تحت الاحتلال.. وليس موقفا من «صعدة» لأن كتاباتي في
صحف «الشورى»، «صوت الشورى»، «الوسط»، «التجمع»،
«الأمة»، إبان أحداث صعدة تؤكد أننا كنا الأقرب الى
أهلنا شهداء طف مران.

ولأنني أشعر بمسئولياتي النضالية سأصرف أمور الحزب
حتى ليل 20/9/2006م، وهي فرصة لتتدبروا أمور الحزب
في المحافظة.. مع تحياتي وتقديري لسماحتكم».