العجيب والغريب ان نجد بعض الجنوبيين ممن يكترثون بتلك الفتاوى ويكترثون بالامام والحجوري والوادعي والزنداني
وغيرهم من متأسلمي القبائل الزيدية الذين انتقلوا لبيع افيونهم على البسطاء والمغيبين والتائهين فيتحولون الى ابواق
مغسولة الادمغة تجتر ضلالات أبالسة الدين السياسي وتتبرع بوطنها عن طيب خاطر تقرباً لتلك الشياطين وتزلفاً لزورها
فمتى يغلق ابنا الجنوب ابوابهم في وجه فكر دخيل ظاهره دين وباطنه سياسة وترويج للاحتلال والاستيطان .
|