نعم في بداية الأمر الأمريكان كانوا مخدوعين ولم يعرفون الطبيعة الأرهابية لهذين التنظيمين الأرهابيين السلفجية والأخوان .
وبعد أن تم البحث والتحري تأكدوا أنهم لصوص الثورات العربية ثم أعلنوا الأمريكان تايدهم للثوار في مصر وجيش مصر الباسل لحماية الثورة المصرية من قوى الظلام . أيضا تقارب بين الروس والأمريكان حول سوريا يأتي في هذا السياق دعم السعودية للحوثيين ضد أخونج ال ألأحمر وال الحجوري أيضا يأتي في هذا السياق بعد أن تم سرقة ثورة اليمن من قبل أخونج ال الأحمر المرتزقة والحقوري .. أيضا في الجنوب العربي شعر هولاء التكفيريون أنهم ليس في منأء من ألأحداث في المنطقة العربية فسارعوا للحشد للقتال في صعدة في صفوف الأونج والسلفجية في دماج وحجة وعمران . وها هو الصراع لا يزال على أشدة بين قوى الأسلام السياسي والشعوب العربية التواقة الى الحرية والديمقراطية والأستقلال ...