بصراحة لازالت قيادات الخارج متاخرة كثيرآ ولم تكن بمستوى الطموح والمسئولية رغم العذر لهم
لماذا لا يكون هناك طرق الابواب هنا وهناك والتواصل مع شخصيات وبرلمانيون عرب واجانب لتوصيل لهم ملف
عن قضية الجنوب وشرح لهم مايجري وقد نجد من هولاء من ينصفنا ولو بدعم الجرحى حتى فهو عمل أنساني أن تكفل احدى بعلاجهم
يجب التحرك من الخارج بشكل مستمر والتواصل ويجب أن تكون لجنة مخولة لهذا من مكتب الرئيس البيض فالقضية محتاجة
إلى جهود وعمل كبير خصوصآ من قيادات الخراج!