[سفيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مكلاوي

صحف اروبيه http://www.nah-ost.info/arabische-ha...b-3605469.html صحيفة المانيه
ترجمة غير دقيقة
اليمن : المعارضة وجماعات المجتمع المدني ويتوقع من الحكومة
وفي مناسبة اليوم الوطني اليمني من اليمن في 22 ايار / مايو خلال لقاء مع أحزاب المعارضة والجماعات الدينية والاجتماعية وبشدة ، والطلب على إجراء إصلاح شامل لالصاخبة. هذه التقارير اليمنية صحيفة "اليمن تايمز". الحكومة بتقويض أسس الشراكة الوطنية ، كما نقلت الصحيفة عن النقاد.

أفقر بلد في شبه الجزيرة العربية في أزمة خطيرة ، وممثلين عن الاجتماع الاستشاري الوطني "، الذي في العاصمة صنعاء ، وعقد المشاركون في 1200. قائمة الاخفاقات التي المعارضة للجمعية التي بدأتها حكومة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح المتهم الطويل :

الادعاء الرئيسي من تشكيل مجموعات للدولة ، وبعد إعادة التوحيد الكامل للمظالم. التعددية الحزبية والتعددية السياسية لم يتم تعزيزها.

وبالإضافة إلى ذلك ، كان الفساد والمحسوبية ، وهي مجموعة صغيرة من النخبة على حساب الغالبية من الأثرياء وذوي النفوذ. العيب أيضا سكان الجنوب. فإن اشتعال الحرب من جديد ومرة أخرى في محافظة صعدة لم يتم تجديده ، وكان ضحاياه حتى الآن لم تحصل على تعويض. انها دائما انتهاكات منتظمة لحقوق الشخصية ، وحيث قوي المجتمع المدني في ظل نظام لا يمكن أن تتطور. وعلاوة على ذلك ، ليس هناك هيئات الإشراف لسياسة الرئيس السياسات الاقتصادية للبلد وكانت مضللة تماما والمصالح الشخصية للأفراد تتميز.

فيصل بن شملان ، في الانتخابات الرئاسية الأخيرة لمرشح الحزب المعارض ، ودعا إلى إجراء إصلاحات للحكومة.

عدم المساواة في توزيع الموارد والسلطة في السنوات الأخيرة إلى احتجاجات عنيفة في جنوب البلاد ، مما أدى إلى صدامات عنيفة بين قوات الامن والمتظاهرين من.

اليمن وفقا للتايمز ، انه في يوم الاستقلال في عدن مرة أخرى إلى العنف ضد المتظاهرين وصلوا. بعد المتظاهرون شعارات ضد نظام المسح الضوئي ، وكان من المداهمات والاعتقالات المقبلة. كما ان قوات الامن اطلقت النار على المتظاهرين ، حيث ان خمسة اشخاص لقوا حتفهم ينبغي. عشرات المتظاهرين أيضا من قوات الأمن بعد أن تم صنعاء.

الرئيس علي عبد الله صالح الذي يحكم البلاد منذ عام 1990. أحزاب المعارضة اليمنية بتشكيل أحزاب اللقاء المشترك وانضمت إلى زيادة وزنها السياسي.

(( وهذا رابط صحيفه اخرىhttp://www.freitag.de/community/blogs/toni-scheibe/dunkle-wolken-ueber-den-jemen

بلوق من جانب طوني القرص
24.05.2009 في 21:45 طوني القرص [4] السحب الداكنة فوق اليمن
صالح اليمن الاقتصادية والأزمة الاقتصادية المدني المخدرات
واضاف "اذا لم يتحسن الوضع ، لينضم إلى اليمن في خطى والصومال والعراق. يذهب الناس من منزل الى منزل والقتال في البلد وليس اثنين فقط ، ولكن في كثير من أجزاء صغيرة ينهار "هذا التحذير المخيف لم يأت من ركلة جزاء) وجود أمني أو من مدخل سياسي غربي ، ولكن من قبل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح نفسه ، ويصف الوضع المتوتر في البلاد.

عندما قال الرئيس صالح ، وقبل بضعة أسابيع ، في اجتماع لكبار القادة العسكريين والمسؤولين الحكوميين ، وعلى غير العادة في هذه الكلمات الحادة ، انه لا خطر من القاعدة الدينية أو الاضطرابات. وقال صالح ان الكثير عن كونت جبهة الجنوب ، مما وضع نهاية لوحدة البلاد وهيمنة الشمال يصارع. الانفصاليون هم südjemenitischen خصوصا ان تأييد للشيخ طارق الهاشمي Fadlis ، الحليف السابق لصالح على ارتفاع.

نظرة على التاريخ ويبين أهمية هائلة من الوحدة اليمنية في عام 1990. فإن اليمن بالفعل في 19th قرن بين الامبراطورية العثمانية والامبراطورية البريطانية في شمال وجنوب اليمن مقسمة. الحرب الباردة توطد تقسيم. الأكبر مساحة ، ولكن قليلة السكان نسبيا الى الجنوب وافق في عام 1967 إلى جمهورية كوريا الشعبية الاشتراكية. سكان شمال اليمن ، مع ذلك ، لجأت الى القومية العربية ، وفكرة قيام دولة عربية قوية المشتركة ، وشكلت الوحدة مع مصر ، والتي ، مع ذلك ، خلال سنوات قليلة عقد.

المشعوذ السلطة

انهيار الكتلة السوفياتية ، وبالتالي عدم وجود الدعم من أجل الاشتراكية في جنوب اليمن ، والعالمية موجة من الديمقراطية قد خلقت ظروفا ملائمة لإعادة توحيد البلدين. في أيار / مايو 1990 دعا الرئيس صالح لإعادة جمهورية اليمن الموحدة ، مع ذلك ، هو توحيد شطري اليمن دول طويلة والطرق الصخرية ، والتي بدأت مع غزو عدن في تموز / يوليو 1994 يمكن أن يكتمل. في النضال من أجل وحدة البلاد الرئيس صالح اقامة تحالف واسع بين الجمعيات الإسلامية ، والمقاتلين السابقين في أفغانستان والشيعة Zaiditen. هذا بمهارة ترتيب التحالف ، الذي صالح بدقة على ميزان القوى الاجتماعية ووتش ، وحاز لقب "المشعوذ للسلطة واحدة".

طارق الفضلي واحدة من أكثر القوى المؤثرة في شعوذة صالح. محمد الفضلي واحد من أكثر الألوان حرباء من الساحة السياسية اليمنية. بينما كان سابقا في أفغانستان المقاتلين ، من الألف إلى الياء مثل الظواهري واسامة بن لادن ، لاستعادة الخلافة الإسلامية وإلغاء الحدود المصطنعة المطالب اليوم هو الطابع الفريد للهوية südjemenitische إلى الصدارة ، وهو الانفصال عن الشمال لحماية .

التهديد من الشمال

ولكن ليس فقط في الجنوب والتصعيد الذي تم التوصل إليه من جديد إلى نقطة حرجة ، كما في الأجزاء الشمالية من البلاد يزيد من خطر تجدد انتفاضة Zaiditen. بالفعل في عام 2004 كانت هناك انتفاضة من Zaiditen ، وهو شيعي التوجه الديني للاسلام السني ، وهو 90 في المئة من المسلمين ينتمون الى الجيل الذي يليه. قائدهم الحوثي ، الحليف السابق للرئيس صالح التخلص من قبل Zaiditen بذلك في مواجهة حلفائها الاسلاميين. صالح الدعاية الحكومية وضع كل الموارد لالمسلحين بدعم من إيران ، مجموعة ارهابية بعد ان نموذج حزب الله اللبناني لأسلب. مع النجاح : سحق التمرد هو اليمن ، والذي سبق أن شغل منصب مترددا في مجال مكافحة الإرهاب على الصعيد الدولي يعتبر نجاحا كبيرا في الاعتبار.

الجانبان من أزمة اقتصادية عميقة

ومع ذلك ، فإن المراقبين يحذرون من الاهتمام في اليمن ثنائية الصراع بين الشمال والجنوب einzuteilen ، لأنه حتى في الشمال والجنوب ، لا يوجد اتفاق. تفاقم الوضع السياسي في البلد في أزمة اقتصادية عميقة ، ليس فقط بسبب الركود العالمي من المبررات. وخاصة انخفاض سعر النفط الخام وقريبا استنزاف الاحتياطيات النفطية في جنوب البلاد جعل صالح الحكومة لخلق. في حين أن الدولة schwächelt أكبر رب عمل ، والتجاري المزدهر في اليمن مع المخدرات. في غضون بضع سنوات ، وقد وضعت في اليمن الى بؤرة جديدة في التجارة الدولية للمخدرات. المخدرات تأتي في معظمها من جانب الزورق من باكستان أو الهند ، وبعد ذلك من الصعب الوصول إليها عن طريق الطرق الجبلية إلى المستهلكين عن المملكة العربية السعودية والدول الخليجية ، ويتم تهريب. ازدياد شعبية القات في أوروبا ، والمخدرات العشبية ، والذي أثر في كثير من الأحيان "اعتدالا" البديل الأمفيتامينات يوصف ، يعطي عصابات المخدرات المربحة مصدر يمني آخر للدخل.

نظرا لكثرة المشاكل الحالية التي تتراكم الاصوات على النحو التالي اليمن دولة فاشلة المجموع. ويقول بعض المراقبين أن هذا البلد في التكهن قاتمة ، اتجاها مماثلا حيث الصومال المقبلة. ويعتقد مراقبون آخرون أن تصاعد الوضع على حاله ، والمملكة العربية السعودية وسلطنة عمان ودول الخليج الى التدخل ، وأخيرا ، فإن أيا من هذه الدول لديها مصلحة في "وزارة جديدة في الصومال" على الابواب الخاصة بها. على النقيض من ذلك ، في اليمن بشأن هذه القضية تناقش علنا ما اذا كان الرئيس صالح من منصبه لصالح الشعب على الاستقالة ، والآثار المترتبة على الانسحاب من الحياة السياسية لهذا البلد يمكن أن يكون. ومع ذلك ، يشعر كثير من اليمنيين بخيبة أمل لهذا الحكم حتى الآن لا يوجد خليفة خطيرة ، وسيكون على السلطة بين العشائر والجنرالات لإنفاذ