عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-12-09, 12:44 PM   #3
صقر الجزيرة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-25
المشاركات: 17,893
افتراضي

عرض الصحف العربية.. المدينة السعودية: قائد عسكري كبير خطط لاغتيال (هادي) في هجوم (الدفاع)

الاثنين 09 ديسمبر 2013 11:00 صباحاً
عدن(عدن الغد)خاص:

واصلت الصحف العربية الصادر اليوم والمهتمة بالشأن اليمني , كشف اسرار الهجوم الانتحاري الذي تعرضت له وزارة الدفاع اليمنية الخميس الماضي , حيث كشفت اليوم صحيفة المدينة السعودية عن قيام قائد عسكري بالتخطيط لاغتيال الرئيس هادي.



وكشفت صحيفة (المدينة) الصادر اليوم عن مصادر مطلعة في الرئاسة اليمنية قولها " ان الهجوم الذي استهدف وزارة الدفاع اليمنية الخميس الماضي، كان الهدف منه تنفيذ انقلاب قادته مجموعة من القيادات العسكرية البارزة في الجيش اليمني. واعتقلت السلطات اليمنية 6 من منفذي العملية بينهم قياديان من تنظيم القاعدة أحدهما زعيم المجموعة وموجه العملية والدليل لتنفيذ العملية، والآخر الذي أبلغ عن نجاح العملية، وتمت عملية الاعتقال للقياديين المنفذين للعملية خارج العاصمة صنعاء بعد فرارهم بسيارة من مكان قريب من وزارة الدفاع، بعد تعقبهما عبر الأقمار الصناعية التي تعقبت اتصالاتهما عبر أجهزة الخليوي التي استخدموها أثناء تنفيذ العملية، في حين تم اعتقال الأربعة الأخرين في مجمع وزارة الدفاع، في الوقت الذي قًتل في العملية 12 إرهابيًا بينهم سبعة يحملون الجنسية السعودية، تسللوا إلى اليمن مع جموع العمال اليمنيين المرحلين مؤخرًا من المملكة".



كما قتل في الهجوم 31 ضابطًا من الجيش اليمني منهم 3 برتبة عقيد. وقالت المصادر لـ»المدينة» -التي فضلت عدم الكشف عن هويتها-: ان قيادات عسكرية بارزة في الجيش اليمني خططت لاغتيال الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وتنفيذ انقلاب عسكري عليه من خلال القيام بمهاجمة مجمع وزارة الدفاع في عمل يشبه بطابعه الاعمال الارهابية لتنظيم القاعدة بحيث لا يلفت الانظار الى انه انقلاب عسكري.



وفيما اكدت المصادر ان الرئيس هادي لديه معلومات مسبقة بان هناك مخططا يعده مجموعة من العسكريين بالتحالف مع تنظيم القاعدة لاغتياله والسيطرة على الحكم لكنه يجهل مكانه، قالت المصادر ان خطة اغتيال الرئيس هادي كانت وضعت على ان يتم تنفيذها في حفل تخرج الدفعات العسكرية الذي حضره الرئيس هادي بميدان السبعين غير ان الخطة فشلت نتيجة صعوبة اختراق الاجراءات الامنية التي اتخذها الرئيس هادي في حماية مكان الحفل، تحسبًا لتنفيذ الاغتيال التي كانت لدى الرئيس معلومات متوافرة عن حياكتها من قبل مجموعة من القيادات العسكرية.



وأشارت مصادر (المدينة) الى ان هادي غادر مكان الحفل الى دار الرئاسة وفي المساء انتقل بموكب رمزي (وهمي) الى مجمع وزارة الدفاع ولم يعد الى منزله الامر الذي استغرب منه المخططون لعمليات اغتياله فاعتقدوا ان الرئيس هادي تعرض لمشاكل صحية وتم اخضاعه من قبل الاطباء للرقود في مستشفى مجمع الدفاع فهاجمت المجاميع الارهابية مستشفى المجمع مباشرة وقتلوا كل من كان فيه متوهمين ان يكون الرئيس هادي يتواجد بينهم في احد غرف المستشفى.



وأكدت المصادر ان قائدا عسكريا كبيرا يتبوأ منصبًا عسكريًا رفيعًا بالقرب من الرئيس هادي كان اثناء الهجوم على وزارة الدفاع يعقد اجتماعا بقيادات عسكرية بعضها تجهل امر الانقلاب في مقر القيادة العسكرية العلياء بشارع القيادة المؤدي الى الحصبة، شمال التحرير- وزارة الدفاع سابقًا.



وأضافت تلك المصادر ان هذه القيادات العسكرية التي لم تكن تعلم بالانقلاب عندما سمعت بان هناك هجوما يجري على مجمع وزارة الدفاع وان الرئيس يتواجد فيه تركت الاجتماع وغادرت مقر اجتماع الذي يقوده قائد الانقلاب العسكري وذهبت الى الرئيس هادي في المجمع وعقدت معه اجتماعا وأخبرته بأنها طلبت للاجتماع من قبل القائد العسكري -الذي تحفظت المصادر على ذكر اسمه لسلامة سير التحقيقات الجارية في كل المتورطين في العملية والتي من المقرر ان تتخذ بحقهم اجراءات وقرارات عقابية قاسية بدعم اقليمي ودولي، مؤكدة ان الراعين للمبادرة الخليجية والتسوية السياسية في اليمن مطلعة على كل تفاصيل العلمية والمخطط وأكدت للرئيس دعمها لاي اجراءات عقابية يتخذها بحق المتورطين في الهجوم على مجمع وزارة الدفاع. وأشارت الى ان الرئيس هادي غادر مجمع وزارة الدفاع والاشتباكات لا تزال جارية فيه بعد ان عقد اجتماعا بقيادة الجيش دون حضور قائد محاولة الانقلاب وبعد ذلك غادر مجمع وزارة الدفاع عبر سيارة مصفحة احضرت له من السفارة الامريكية بصنعاء.



الى ذلك، قالت الصحيفة ان السكرتير الصحفي للرئيس هادي، يحيى العراسي كشف عن وجود قاعدة مرتبطة بأطراف سياسية، وأن هذا معروف «وأنهم مرتزقة ووحوش بشرية يتم تجنيدهم وتخديرهم وإرسالهم لتنفيذ عمليات إرهابية دون وعي».



ولفت العراسي إلى وجود مؤشرات خطيرة في الهجوم حيث أتلف المهاجمون الحاسوب الخاص بالدائرة المالية لوزارة الدفاع، وهو الجهاز الذي يضم بيانات ضباط وأفراد القوات المسلحة، مشيرًا إلى أن ما حدث هو عملية إرهابية تخدم طبيعة وشكل القاعدة وتؤثر على النظام وتهدف إلى إسقاط هيبة الدولة وإفشال الحوار:.



كاتب : التفجير بالتغريب



وفي صحيفة الرياض السعودية نطالع مقالاً للكاتب عبدالله بن بخيت بعنوان (التفجير بالتغريب) حيث استهل الكاتب مقاله بالقول "صادف بعد أيام قليلة من بث الحوار الذي أجراه الأستاذ داود الشريان مع الموقوف وليد السناني أن دوى انفجار دامٍ في صنعاء تبين لاحقاً أن معظم منفذيه من الشبان السعوديين الأغرار".... مضيفاً " نحن نعرف ما الذي يجري ولا نعرف في الوقت نفسه. أبسط قواعد المنطق تقول إن هؤلاء السعوديين يتم تعهدهم من قبل عمال سريين وهؤلاء العمال السريون يملكون مداخل مكانية على الشباب: مراكز مكشوفة يتصل فيها بالشاب ويقنعه بالالتحاق في وظيفة اسمها القتل".



وقال بن بخيت " من بديهيات الحياة أن النفس هي أغلى ما يملك الإنسان؛ فالصرصار وهو من أسفل مستويات الحياة لا يضحي ببقائه في الحياة دقيقة واحدة"... لافتاً " إذا كان هذا هو المنطق فالشيء المحير والمكشوف كيف يتم تهيئة هؤلاء الشباب وإعدادهم ليكونوا مهيئين للانتقال إلى المرحلة السرية التي يتم فيها تجنيدهم ثم قتل أنفسهم بكل إقدام".



وتابع الكاتب في مقاله " إذا كان هناك حملة إعلامية تحاول ربط نضال الشعب السوري من أجل إسقاط النظام الغاشم في سورية بالجهاد فما الذي يمكن أن يقوله العمال السريون للشاب لإقناعه بقتل نفسه في اليمن. إقناع الحدث بالمخدرات أو بالعمل في الأمور المحرمة كالبغاء يمكن تصوره من خلال إقناعه بالمتعة الفورية أو المال"... مضيفاً " يمكن القول إن المرحلة الأهم والحاسمة لبرمجة الشاب هي مرحلة الإنصات لدعاة محاربة التغريب في المساجد ومتابعتهم في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، إذا تذكرنا أن القضايا متعالقة ومتداخلة".



وقال أن " الحرب التي يذهب ضحيتها شبان في ساحات القتال ليست معزولة عن القضايا الاجتماعية والثقافية المحتدمة. فالشاب يتكرس للقتل أو الانتقام أولاً بالعداء لكل أشكال التقدم ثم ربط هذا التقدم بالغرب الذي يقتل أخواننا في مالي وفي اليمن وفي الصومال وفي أفغانستان هو الذي يحاول إفساد نسائنا والنيل من مقدساتنا".



وأكد أن " تكفير الدول والحكام يأتي على مرحلتين. الأولى هي مرحلة محاربة الأهداف المتفرقة. الحرب على الابتعاث أو بطاقة المرأة أو التوقيع على بعض الاتفاقات العالمية ثم الترويج لتخاذل الدولة في مساعدة المسلمين هنا أو هناك الخ. هذه المعركة مقبولة وتدخل تحت نطاق مصطلحات كثيرة (محافظين مطاوعة متشددين) إلى آخر الكلمات المألوفة , تمرر كأنها صراع بين المطاوعة والليبراليين. لكننا نغفل أن هذه العمليات التحديثية كالابتعاث وغيرها تقودها الحكومات وليس الأفراد. إذ تقبيح هذه الأعمال في الواقع هو تقبيح لفاعلها وليس لمؤيدها الذي يدافع عن سلامتها وفائدتها للوطن كما يبدو في الظاهر".



وقال الكاتب بن بخيت أن " الشاب الذي ينصت لمحاضرة في مسجد أو جامعة تؤكد له هذه المحاضرة أن كل هذه العمليات التحديثية هي ارتماء في أحضان العدو الصهيوني وضمن سياق محاربة الإسلام عندئذ سيأتي من يجمعها له ويعرفه بالفاعل الحقيقي. لا يحتاج هذا الشاب إلى عملية غسل دماغ معقدة , يحتاج فقط من يقول له إن من يقوم بهذا التغريب والارتماء في أحضان الغرب هي الحكومة". متسائلاً " إذ السناني تم تجزئته إلى قسمين. قسم يقبح أعمال الحكومات الإسلامية (لا الحكومات نفسها) بل ان هذا القسم يعمل على مناشدة هذه الحكومات وكأنه يناصحها ويتحاور معها ويترك الأمر لها , ليأتي بعد ذلك الجزء الثاني من السناني ليأخذ الرأي إلى مداه المطلوب وهو تكفير الحكومات مدللاً بأعمالها القبيحة التي أوضحها القسم الأول بالتفصيل وفي وضح النهار وفي قلب المسجد الذي ترعاه الحكومة نفسها".





وزير الخارجية اليمني : الإرهاب لن يزيدنا إلا إصرارًا ورغبة في إنقاذ الوطن



نقلت صحيفة المصري اليوم عن وكالات انباء قولها " أن وزير الخارجية اليمني، أبوبكر القربي، الأحد، قال أثناء مشاركته في الدورة التاسعة لمنتدى حوار المنامة، إن الأعمال الإرهابية، التي تستهدف زعزعة أمن واستقرار البلاد، لن تزيد اليمن إلا إصرارًا في مواجهة العناصر الإرهابية وتخليص الوطن من جرائمهم، مشيرًا إلى أنها لن تؤثر على سير العملية الانتقالية التي تتواصل بخطى حثيثة لترجمة الأهداف المنشودة.

ودخل «القربي»، في جولة مباحثات مع مسؤولين أمريكيين، التقى فيها مع نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون شبه الجزيرة العربية، باربرا ليف، ونائب مساعد وزير الدفاع لشؤون سياسة الشرق الأوسط، ماثيو سبنس، ورئيس اللجنة الفرعية لشؤون الشرق الأدنى، السيناتورتيم كين، وقائد المنطقة العسكرية المركزية «سنتكوم»، الجنرال لويد جيمس، وقائد سلاح البحرية في المنطقة الوسطى، الأدميرال جون ميلار.



وتم خلال اللقاءات بحث سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين، اليمن والولايات المتحدة، في المجالات السياسية والتنموية والإنسانية والأمنية، إلى جانب استعراض القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.



وتناولت اللقاءات، أيضا التطورات على الساحة اليمنية والخطوات المنجزة على صعيد مؤتمر الحوار الوطني في إطار العملية الانتقالية السلمية لترجمة بنود المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة.



من جانبهم، ذكرت الصحيفة أن " المسؤولين الأمريكيين أشادوا بالجهود التي تبذلها قوات الجيش والأمن اليمنية، لمجابهة التحديات المشتركة التي «تزعزع الأمن والسلم الاجتماعي في اليمن وتهدد استقرار المنطقة»، مؤكدين حرص الولايات المتحدة على مواصلة دعمها للعملية الانتقالية في اليمن، ومساندة جهود اليمن في مكافحة الإرهاب في إطار الشراكة الدولية لمواجهة «آفة الإرهاب».

صحيفة الشرق السعودية : مقتل ضابطين في هجومين منفصلين



نقلت صحيفة الشرق السعودية عن مصادر أمنية قولها " إن مسلحين قتلوا ضابطي أمن يمنيين في كمينين منفصلين على سيارة كل منهما أمس.

ولم تتضح الجهة المسؤولة عن الهجوم إلا أن مسؤولين يمنيين اتهموا من قبل متشددين على صلة بتنظيم القاعدة بارتكاب سلسلة من الاغتيالات استهدفت ضباط شرطة وجيش.


ونقلت الصحيفة عن تصريحات مصدر أمني نشرتها وكالات انباء "أن مسلحين في سيارة قتلوا العقيد صدام الطاهري قائد الحماية الرئاسية في القصر الجمهوري بتعز أثناء مغادرته مقر عمله في المدينة الجنوبية.


وقتل عقيد شرطة عبدالله ضيف الله في محافظة البيضاء في كمين نصبه مسلحون لسيارت
صقر الجزيرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس