مهما كان الحال بين الصورة الأولى والأخرى فانيس منصور مر بظروف صعبة جداً أفتقد الأخ والصديق والرفيق وعجز تماماً في مسايرة وضعه السابق بعد أن أشتدت عليه التهديدات والترغيبات من قبل سلطات الاحتلال والتي رضخ لها في الأخير وساير وضع جديد يرى فيه أسلم له ولافراد أسرته ..
إتركوه وشأنه فلا خير في جنوبي يختزل كل الجنوب في اسرته فقط ..
|