عندما تصبح داعش والقاعدة أدوات تستخدمها الأحزاب اليمنية في صراعها ضد الجنوب فإنها في الواقع لا تعكس قوة هذه الأحزاب بل تؤكد عجزها و لجؤها الى احقر الأفعال والإستعانة بأكثر العصابات اجراما ما يعني ان هزيمة مشروعها اصبح قريب وان خروج الجنوب من اليمننة السياسية اصبح امرا لا مناص منه
د. حسين لقور
|