نحن لا نحتاج إلى الإجماع في الآراء على كل صغيرة وكبيرة.
لكننا نحتاج إلى فهم واسع وعميق يجعل اختلافنا مؤطراً بالثوابت وقائماً على معطيات موضوعية بعيداً عن الأهواء والظنون والتخوين والتشكيك والتعصب الاعمى والمصالح الشخصية يجب أن نؤسس لبناء دولة يعيش فيها الجميع متساوين دون إقصاء او تهميش .
#م_محضارعبدالله
2016/10/31
|