ننصح الجنوبيين العرب من المهرة الى باب المندب أغلاق مركز الفيوش المتواجد في م/ لحج الذي يعتبر فرع من مركز دماج من حيث الفكر الذي يتلاقه الدارسين هناك . وهذا المركز كان يقوم في تموينة الأرهابي علي محسن والزنداني وبعض النافذين المستفيدين من تدمير الجنوب أرضا وأنسانا . ولكي يكون بديلا لمركز دماج في صعدة الذي تم تدميرة من قبل الزيود أنصار الله . والجدير بالأشارة أن بعض المتطرفين المعتنقين هذا الفكر دون شك سيسببون الصداع للشعب الجنوبي وتحويل الجنوب الى بأرة للآرهاب العالمي أن لم يتم أغلاقة فورا ودون تأخير من أجل مصلحة الشعب الجنوبي بدرجة أساسية هذا الشعب الوسطي في مذهبة الشافعي عبر التاريخ الجنوبي . ومنذ الحرب الباردة بين المعسكرين الأشتراكي والرأسمالي تلقى عدد من هولاء العلوم تلك والفكر الظلامي في مدارس أفغانستان ودماج وصنعاء وبعض دول المنطقة ودماج وجامعة الأيمان يعتبر هو فرعهما بالجنوب العربي ولهذا نحن ننظر كاجنوبيين أنة لا داعي لهذا المركز أطلاقا بعد سقوط مرجعياتهم في دماج وصنعاء كاجماعات تحمل فكر متطرف فاشي يتعارض مع مذهبنا الوسطي وينكر المذاهب الأربعة الفقهية الشافعية والمالكية والحنبلية والحنفية وكذلك الشيعة وفعلا عانى السنة الشوافع الجنوبيين تكفير هذه الجماعات وعانى الكثير من الظلم و التكفير والأرهاب الفكري من قبل تلك الجماعات التكفيرية المتطرفة المتخرجة من تلك المدارس الصهيويمنية .
وقد سقطت مراكز القوى المغذية لهذه الأفكار الشيطانية بصنعاء و المعادية للسنة الشوافع بالجنوب والتي تصفهم بالصوفية الشافعية والقبورية والشيوعية والملاحدة وغيرها من المصطلحات وقد أقدم حاملي هذا الفكر الضال على تهديم عدد من الأثار الأسلامية بالجنوب خاصة مثل القباب والمساجد والاضرحة الا أنها لم تهدم ولا أي أثار بالشمال وهناء المفارقة العجيبة وقد دمرة على سبيل الذكر لا الحصر مسجد الصحابي أبان بن عفان بكريتر وكذلك مسجد الهاشمي في الشيخ وعدد من المساجد والقباب في حضرموت وأبين ويافع ولحج والضالع والمهرة وغيرها بقية طمس هوية وتاريخ شعب الجنوب العربي وأرثة الحضاري وأرثة المذهبي الوسطي المعتدل .
نرجو من المغرر بهم مراجعة الذات والجنوح الى السلم وترك شعب الجنوب وشأنة أنة لا يريد تغيير مذهبة الشافعي بالأسلام السياسي التكفيري وندعو الجنوبيين الى أرسال أبنائهم الى المرجعية الدينية الجنوبية في تريم حضرموت مرجعيتنا الدينية ومسجد العيدروس بعدن وغيرها من المدارس الشافعية المعتدلة بالجنوب أن أرادوا أعداد أبنائهم دعاة دين ما لم قد الدين مادة أساسية في مدارسنا التربوية بالجنوب ولا داعي للغلو والتطرف بفتح مثل هذه المدارس التكفيرية لأنها أنتهت مهمتها بأنتهاء الحرب الباردة بين المعسكرين العالمين الأشتراكي والرأسمالي واليوم المدارس السنية الشافعية ستغطي هذا الفراق والتي فتحت أبوابها بعد أفول نجم مدارس التكفير والأرهاب الفكري للصهيويمنية .
ننصح بمغادرة الأجانب منطقة الفيوش
الذين أتوا بعد حرب دماج الى
الفيوش
وأغلاق المركز وتحويلة مجمع صحي ومركز نموجي أجتماعي
مفيد لأبناء لحج خاصة
والجنوب عامة . .