[علي المفلحي]

ينثر الإعلام في كل وسائل التواصل الاجتماعي سمومه التي تتجه في تكريه الناس بالانتقالي وتحمله مسؤلية كل المشاكل بل وتشكك فيه..
اتفقنا أو اختلفنا، علينا أن نفهم ان العداء للانتقالي هو العداء للمشروع الوطني الجنوبي.. واضعافه هو إضعاف لدوره في الدفاع عن قضية الجنوب.
وهذا يعني إننا لا ننكر بعض الاخطأ أو القصور عند الانتقالي.. والذي يجب مراجعتها بالداخل الجنوبي والانتباه للمخططات التي تستهدف الجنوب.
أرجو التفريق بين الانتقالي كاطار حامل للقضية.
وبين الأشخاص في الانتقالي.