لقد حرقت كل اوراق علي عبدالله امام العالم ولم يبق لديه الا ورقة ( الحرب على الارهاب ) و ( وتهديدها ) لمصالح الغرب والجوار العربي في المنطقه , وعليه فعلي عبدالله
لاستمرار بقائه دائما ما يقوم بمسرحيات ( ارهابيه ) ليوهم الغرب بتهديد الارهاب .
وبما انه فقد مصداقيته وخصوصا برفضه التوقيع على المبادره الخليجيه , وقرب رفع المبادره الى مجلس الامن بتلميح من الخليج , فكر نظام علي عبدالله بحادثه قويه تنبه
العالم لتهديد الارهاب على المنطقه , واختار الضحيه ( الكبيره ) بس مش من ابناءه او مقربيه بل من ( تابعيه ) وجاء الاختيار على ( كبيش الله ) بن ناصر .
|