[غلاب العدى]

لم يخطر ببال الرئيس اليمني انه سوف يحتاج لمستشفى داخل اليمن قط.
لا نه معتاد ان يتعالج هوا والاسرة الكريمة في افضل مستشفيات الغرب وليس العلاج من الامراض بل للفحص الروتيني.
مماجعلة لايابة بحال الصحة ومستشفيات اليمن التي تكون خالية من ابسط الاسعافات الاولية.
وفي ذلك اليوم يوم سقوطة في حضرموت .
اسرعو به الى مستشفى ابن سيناء الذي لايوفر العناية والتطبيب للمواطن العادي ما بالك بصاحب الفخامة.
ولانه لا يوجد سواه فان الوقت لا ينتظر الى السفر الى المستشفى العسكري المجهز با احدث الاطباء والاجهزه الذي هو حكرا لسلطة فقط والاسرة ومن والاهم .
في تلك الساعات الحرجة تمنى من حولة لوان المستشفى العسكري في صنعاء قد بني في حضرموت.
او ان المستشفى العسكري يركب له جنحين ويطير اسرع من الضو ويحط في فوة.
من اجل فخامة الرئيس والعناية بة وبا مصالح من اذا ذهب سوف يخسرون
فليتذكر هو ومن في السلطة كم انسان اسرع بة اهلة الى المستشفى لينقذو حياتة ولم يجدوالاسعاف.
او من يساعد على انقاذة من نقص في الاطباء والدواء والالات الطبية .
ونقول ما اصابك فقد اصاب شعبك .
فالله له حكمة في هذه الحادثة.
والله الشافي