[المسعدي]

وهذا المكنا بالقنع من فين له القناعه ايش رجعه على الحوار مش كان انسحب ويقولون رجع ولصقه من الاصلي صبط صبطه بنت كلب وشكله كان مثل لاهبل يومها يتنقل من ركن الى ركن في ردهات الفندق ويمكن كسر خاطرهم وخلوه احتياط اذا غاب احد العمال الذي يرفعون العلب والقراطيس بعد الانتها من الاجتماعات . قالك قنع على كيف وقده ما لم يقتنع بالبنادل القات والذبائح التي اكلها عند محمد علي احمد كم اكل وكم اكل وترك الرجال وراح وقال نحن مالنا فيك يابن علي نشتي زلط واليوم قده يندد بماحصل في حضرموت يمكن رمون له عظمه خلاص ياقنع اقتنع انتهت السمره روح حبيبي شف لك مهره ثانيه الحوار خلص ايش باقي معك روح الله يهديك فضحتونا يارخيصين يابياعين