السلام عليكم...انا جدا سعيدة بهذا اللقاء مع المناضل والشجاع والصحفي الكبير أحمد عمر بن فريد وانقل له تحياتي وأشكر كل من جعل هذا اللقاء ممكنا..
واقول للاخ الكريم بن فريد ان كانت كلمتك عندما كنت في الوطن مثل الرصاصة فهي الان اثناء تواجدت خارج الوطن مثل القنبلة.. فانا اعلم هذا الشئ جيدا... على عبدالله صالح يعي ويحرص على شئ واحد وهو ان وجدت معارضة يجب ان تكون تحت يديه وامام عينيه ولذلك عمل كل ما في وسعه لانهاء اي معارضه له في الخارج..سواء كان عن طريق الغنائم او عن طريق الخطف.. فوجود الاخ الكريم بن فريد خارج الوطن بمتابه الكابوس لصالح .. وعلى ما يبدو انه الان لا يرى الاحلام الوردية بل كل احلامه اصبحت كوابيس... احيي كل احرار الجنوب جميعا واتمنى ان مبدأ التصالح والتسامح يظل قائما دوما بينهم و اتمنى للاخ بن فريد كل التوفيق وحفظه الله وكل حر من كل واي شر.
|