هذا العمل يؤكد ان هناك مشروع غير مشروع الاستقلال سيظهر الايام القادمة والدليل انهم يخافوا ان يكووا صادقين مع الجماهير التي عرفت بهذا المشروع والا لما كانوا دعو للتضامن مع المعتقلين والهدف الاساسي هو تغير اسم حركة نجاح واعادة نائب رئيسها السابق والاطاحة بالرئيس المغلوب على امرة عبدالناصر الذي كان له موقف مشرف,الامر المهم هو معرفة ابناء الشعيب والضالع من هما يحي غالب ويحي شايف الذان تعودا على العمل من خلف الكواليس وبوجوه عدة.زدلالة اخرى للمشروع الخفي هو اختيار قاسم صالح رئيسا وهو ما زال سكرتير للاشتراكي والذي يتناقض مع هدف التحرير فهل مجلس قيادة الثوره الشعبية هو الواجهة التي ينفذ من خلالها الاشتراكي الاجندة في الجنوب
|