يستهدفون أئمة المساجد والقيادات الأمنية كما حدث مؤخراً من اغتيال مدير البحث الجنائى في سجن المنصورة وامام مسجد بازرعة لأن استهدافهم يعمل أكثر ضجيجاً إعلاميا واحراج التحالف العربي ودولة الإمارات خصوصاً والمقاومة بأن المناطق المحررة غير آمنه يحدث ذلك دائماً مع قرب اي محادثات سياسية.
من يبرء الحوثي ومخابرات إقليمية معادية للتحالف العربي من الاغتيالات فهو شريك في التغطية على المجرم.
القاتل يقتل لأجل القتل ويختار ضحاياه بإتقان لأجل الفتنة وإشعال الشارع ليصب في مصلحة الانقلاب.
أين رئيس الأمن القومي والسياسي عبده الحذيفي مما يحدث في عدن؟!
رحم الله شهداء الغدر وفضح الله من قتلهم في الدنيا ويوم يقوم الأشهاد.
|