عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-03-29, 11:08 AM   #1
@الخليفي الهلالي@
مشرف
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-18
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 2,180
افتراضي أخبار الزعيم ليوم الثلاثاء 24 / 4 / 1432 هـ من الصحـف






إعـداد : S.SAM





احتفالية للعريس «الفريدي» بمشاركة الرئيس
كالديرون يريح «عزيز» بسبب الشد.. وأحمد علي عاد وشارك




كتب - فيصل المطرفي

شارك محترف فريق الهلال الأول لكرة القدم المصري أحمد علي في تدريبات فريقه التي أقيمت عصر أمس واشتملت على الجوانب اللياقية والتكتيكية بقيادة المدرب الأرجنتيني جابرييل كالديرون الذي فضل إراحة محور الارتكاز خالد عزيز بناء على توصية الجهاز الطبي نظراً لشعوره بشد خفيف في عضلة فخذه الخلفية لن يعيقه عن تدريب اليوم بحسب تطمينات الجهاز الطبي. هذا واحتفت إدارة كرة القدم ولاعبو الفريق الأول بزميلهم أحمد الفريدي بعد أن عقد قرانه الأسبوع الماضي، وذلك بحفل مصغر وسط أجواء أسرية بهيجة سادت نفوس الجميع حيث شارك صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس مجلس إدارة النادي في الاحتفاء باللاعب.



لقاء الثلاثاء
عبد الله بن مساعد أول خطوات النجاح
عبد الكريم الجاسر




*ترؤس صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن مساعد لفريق عمل دراسة خصخصة الأندية السعودية وتطوير استثماراتها وفريق العمل الذي تم تشكيله لهذا الغرض يُعد الخطوة الأولى نحو النجاح في طريق خصخصة الأندية وتطوير الاستثمار فيها.. فسمو الأمير عبد الله بن مساعد وبما يمتلك من خبرة وتجربة في هذا الجانب هو خير من يقود الفكر الرياضي الاحترافي في الرياضة السعودية نحو الخصخصة واستثمار التوجه القوي لقطاع المال والأعمال نحو المجال الرياضي..

فلا يكاد يختلف اثنان على مقدرة سموه في تغيير الواقع الحالي للرياضة السعودية من الهواية إلى الاحتراف على صعيد العمل الإداري الاستثماري وإحداث نقلة حقيقية في الأنظمة واللوائح التي تنظم العلاقة بين الأندية والرئاسة العامة لرعاية الشباب وكيفية إيجاد المناخ الملائم لتحويل الأندية إلى منشآت اقتصادية ربحية في ظل الدور الكبير الذي تلعبه الرياضة في الاقتصاد العالمي ما يحقق نقلة نوعية في مداخيل الأندية وقيامها بدورها الحقيقي المعتمد على تمويل الذات والابتعاد عن نظام الهواية القائم على الهبات والتبرعات والدعم الحكومي.. وهذا بلا شك هدف كبير لو تحقق فإنه يخفف العبء على الدولة ويساهم في إعادة توزيع الاهتمامات والميزانيات في الرئاسة العامة لرعاية الشباب لتتوجه نحو أهداف أخرى بحاجة ماسة للدعم والتطوير.

الأمير عبد الله بن مساعد وفريق عمله قادر بكل تأكيد على إضافة المزيد من الأفكار وفتح الآفاق مجدداً أمام العمل الاستثماري وكذلك تحرير الأندية من الروتين الحكومي الذي حال دون تنفيذ الكثير من الأفكار المتعلقة بالاستثمار ومنح الأندية الضوء الأخضر للتقدم خطوات عديدة نحو تمويل نفسها بنفسها عبر الشراكة مع القطاع الخاص وفق المصلحة المشتركة وتوفير مصادر دخل إضافية للأندية في مختلف المجالات.. صحيح أن هناك العديد من العوائق المتعلقة بالجهات الأخرى وضرورة قيامها بدورها والتنسيق مع الرئاسة العامة لرعاية الشباب، لكن الفكرة بحد ذاتها جديرة بالاحترام وتمثل خطوة أولى مهمة لا بد من القيام بها إذا ما أردنا الحراك فعلياً في هذا الاتجاه.

وبالتأكيد فإن النتائج والتوجيهات التي سيقدمها فريق العمل ستكون بمثابة خارطة الطريق لمستقبل الاستثمار في الأندية السعودية ورياضتها لكن الأهم هو إصلاح الأوضاع الإدارية في الأندية نفسها حتى تكون قادرة على مواكبة الوضع والمشاركة فعلياً في إدخال الرياضة السعودية بشكل رسمي لقطاع المال والأعمال القطاع الذي أصبح هو المسيطر حالياً على الرياضة العالمية بكل جوانبها، ولا نملك هنا سوى الدعاء لفريق العمل بالتوفيق وأن يحقق الطموحات الكبيرة المعقودة عليه.

لمسات

زمن الأكاذيب والتضليل وسياسة خذوهم بالصوت ولّى وانتهى.. فنحن في مرحلة الوضوح والشفافية وحرية الرأي متاحة أمام الجميع.. ومن يعتقد أنه قادر على إعادتنا سنوات للخلف بالتأكيد فهو يعيش في وهم أفكاره ودائرته المغلقة!!

***

قدر الهلال أن يكون في المواجهة على كافة الأصعدة.. فهو ينافس محلياً على بطولة الدوري وكأس سمو ولي العهد ويصارع خارجياً في البطولة الآسيوية ومحاولات إيقافه لا تنتهي إعلامياً علَّها تعوّض الفشل عن مجاراته داخل الملعب.. لكن كل ذلك سيزيد الهلاليين إصراراً على المضي قدماً في مسعاهم نحو البطولات والإنجازات!!

***

تكليف طاقم تحكيم أجنبي للقاء الهلال والاتفاق سيكون إيجابياً للفريقين متى تم اختيار حكم معروف أوروبياً.. والخوف هو من تكرار الاختبارات السابقة للحكام الأجانب لمباريات الفريق الذين أثاروا الكثير من التساؤلات!

***

تخلي لجنة الانضباط عن مهمتها الأساسية في ضبط ما يحدث في الملاعب من اللاعبين وأحداث المباريات وتوجهها نحو الإعلام سيزيد الأمر سوءاً ويحوِّلها عن مسارها وهدفها الذي وضعت من أجله ويجعلها لا تمت للجان الانضباط الموجودة في دول العالم بصلة!

***

وجود جهاز فني قدير للمنتخب الوطني في هذه المرحلة أهم من وجوده قبل المباريات والاستحقاقات القادمة.. فنحن الآن في مرحلة إعداد وكل منتخبات العالم يتابع مدربوها دورياتها ولاعبيها ويضعون البرامج قبل الاستحقاقات بسنوات وليس قبل المشاركة بأيام.. وإهدار هذا الوقت المهم في هذه المرحلة سيجعل مهمة أي مدرب قادم صعبة إن لم تكن مستحيلة!

***

اللوائح والأنظمة موجودة في كل دول العالم، لكننا لا نملك تواصلاً مع الآخرين للاستفادة من تجاربهم، ولذلك نترنح هنا وهناك مع قرارات تتخبط وتنقض واحداً تلو الآخر!



أولاً وأخيراً
قبل أن نذهب إلى إيران!!!
محمد السياط




لا أجد ما يدعو للتفاؤل بأن يتحرك الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لحماية أنديتنا الأربعة التي ستلعب عما قريب في إيران من مضايقات إيرانية محتملة وبنسبة كبيرة، بل إن الاحتمال الأكبر أن تتجاوز كثيراً ما حدث من مخالفات ومضايقات سابقة ومصدر عدم التفاؤل أولاً هو ما قرأته في إحدى الزميلات وعلى لسان مصدر مسئول بالاتحاد الآسيوي من أن الوقت ما زال مبكراً لفتح هذا الملف، وثانياً كيف به أن يتحرك وهو الذي التزم الصمت حيال المضايقات والاستفزازات التي عانت منها كثيراً أنديتنا ومنتخباتنا التي لعبت في إيران على مدى الأعوام الماضية، وقد شاهدنا كيف تحولت لقاءاتنا تلك مع الفرق الإيرانية لشعارات دينية طائفية وسياسية من قبل الإيرانيين شاهدناها من خلال نقل المباريات ضاربين بقوانين الفيفا عرض الحائط، فالقانون الدولي لكرة القدم يرفض ويمنع ويعاقب مثل هذه الشعارات والاستفزازات ناهيك عن المضايقات الأخرى التي حدثت بعيداً عن النقل التلفزيوني.. ورغم ذلك مرت تلك التجاوزات مرور الكرام وكأن الأمر لا يعني اتحادنا القاري لا من قريب أو بعيد، وفي ظل الاحتقان الذي تشهده الساحة هذه الأيام وما صاحب ذلك مؤخراً من اعتداءات سافرة على القنصلية السعودية في إيران فإن المخاوف تتزايد مع تزايد التصعيد الذي تشهده المنطقة، وفي ظل ذلك يجب أن تكون سلامة لاعبينا هي هاجسنا، وبقدر هذه المخاوف يجب أن يكون تصعيد هذا الأمر والتحرك بقوة صوب الاتحاد الآسيوي الذي يفترض منه أن يبدي اهتماماً بهذا الشأن من الآن، وأن يسعى في وقت مبكر للحصول على ضمانات مؤكدة وأن يتوعد بتطبيق قرارات وعقوبات رادعة جداً وإن لم تتيسر هذه الضمانات يتم نقل مبارياتنا الأربع إلى خارج إيران، فإذا كانت فرقنا لم تسلم من مضايقات الإيرانيين وقت أن كانت الأمور تميل للهدوء فكيف ستكون الحال في ظل الظروف الراهنة؟!!

أرجو أن يكون هذا الأمر - بالفعل - هاجسنا جميعاً وأن يتم تصعيده بشكل كبير، فعلى قدر الاهتمام تكون درجة التجاوب والتفاعل طالما أن المطلب شرعي.

على عَجَل

* حتى وإن جاء حفل تكريم اللاعب الكبير أحمد جميل ومباراة اعتزاله متأخرين فلا بأس في ذلك ف (العوض ولا القطيعة).

* لا نقر ما قاله رادوي والذي عُوقب من أجله، لكن من هو المطالب (أولاً) باحترام وتطبيق تعاليم الدين الإسلامي.. وأن الدين المعاملة.. هل هو المسلم أم غير المسلم؟!!. (قلت: أولاً).

* دفع أو ضرب باولو جورج لياسر وكوع مشعل السعيد للفريدي مرا مرور الكرام لأن الفاعل ليس هلالياً!!

* لا يُستغرب تفوق الهلال وانفراده بعيداً بالصدارة عن بقية الفرق طالما المنافس الوحيد له، لعب أمامه بستة مدافعين.

* ما حدث من إشكاليات بنادي القادسية حول الترشح لمنصب رئيس النادي وقد تكرر ذلك في ترشيحات سابقة يؤكد أن الأجواء في هذا النادي ليست على ما يرام ولا بد أن مثل هذه الإشكاليات لها دور كبير في تذبذب مستوى القادسية وابتعاده عن المنافسة بل وتعرضه للهبوط وهو الذي كان بطلا لكأس أندية آسيا في وقت مضى.

* الأخطاء التي تقع فيها بعض لجان اتحاد كرة القدم أحياناً لا تمثل مشكلة كبرى لأنها قد تندرج تحت الاختلاف في تفسير النص القانوني أو في تداخل صلاحيات اللجان لكن المشكلة الكبرى تكمن بالانتقائية التي كانت تمارسها لجنة الانضباط سابقاً!!

* التجديد الذي شهدته لجنة الانضباط يبعث على التفاؤل بأن تكون قراراتها أكثر إقناعاً وعدالة من ذي قبل ويبقى الأهم من يتولى عرض وانتقاء المخالفات التي تستحق النظر.. فكلنا نعلم أن الذي يختارها ليس عضواً قانونياً، بل فني وعليه أن يؤدي دوره بكل حياد كي لا يحرج اللجنة!!

* بعض ممن لم يعجبهم اللجوء للاتحاد الدولي لكرة القدم بشأن قضية التعاون ونجران هم الذين أيدوا قرار منع اللجوء للقضاء الشرعي في بعض الخصومات الرياضية مثل شكوى خالد عزيز ضد حسين عبد الغني بحجة أن هذا مخالف لقرارات الفيفا التي تُعد هي المرجع لكل ما يتعلق بكرة القدم.. مثل هذه الازدواجية بالآراء تحكمها الأهواء بكل تأكيد!!!

* لا يُلام ياسر القحطاني باعتذاره عن مشاركة الاتحاديين بتوديع اللاعب الكبير أحمد جميل فربما آثر ياسر عدم المشاركة خشية أن تحرج بعض جماهير الاتحاد لاعبها المعتزل في يوم اعتزاله بترديد (أهزوجتها) المعتادة و(المحببة) لها ضد قائد المنتخب حتى وهو يرتدي شعار الاتحاد لأن (أبو طبيع ما يغيّر طبعه) طالما لم يجد له رادعاً!!

* في الثمانينيات الميلادية هتفت بعض (وأقول هنا بعض) الجماهير الاتحادية ضد حكم إحدى مباريات فريقها آنذاك بهتافات (تخدش الحياء) سمعها كل من تابع المباراة في الملعب أو عبر التلفزيون، فأطلق (الملحق الرياضي بالجزيرة) وصفاً على تلك الجماهير أغضب الكثير من الاتحاديين ومن بينهم صحفيون ما زالوا يمارسون المهنة حيث رأوا أن هذا الوصف غير لائق بحق جماهيرهم واعترضوا عليه بشدة رغم فداحة الخطأ.. فأين عقلاء الاتحاد ممن أغضبهم ذلك الوصف القديم.. ولماذا يلتزمون الصمت تجاه ما يحدث من بعض جماهيرهم بحق ياسر القحطاني وعلى مدار عامين، وما الذي يُسْكِت هذه الجماهير؟!!

* قال رادوي في حديثه ل(الجزيرة) والذي تميز به الزميل أحمد العجلان: (في السعودية تلعبون للمتعة كهواية، أما في رومانيا «وأضيف - أنا - وفي الدول المتقدمة كروياً» فالأمر مختلف فهناك يلعبون كرة القدم كعمل رئيس يؤدونه في حياتهم أو بمعنى أصح الكرة هناك وظيفة).. وأجزم أن هذا الرأي المنطقي جداً فنَّد إحدى علات الكرة السعودية، فاللاعب لدينا محترف مادياً ويتقاضى مبالغ باهظة، لكنه غير محترف فكرياً وفنياً!!

وأخيراً:

بودي لو فرضت الرئاسة العامة لرعاية الشباب على الأندية - لو استثنينا أندية دوري زين - عدم التصرف بمبالغ الإعانة الملكية إلا بعد أن يُقدم لها كل نادٍ خطة صرف هذه الإعانة والمصادقة عليها من قبل الرئاسة.



فواصل

إصابة الكابتن محمد نور بشعر في جمجمته تتطلب منه توخي الحذر وعدم الاندفاع وراء رغبة اللعب والمشاركة في المباريات قبل أن يتم شفاؤه. فالإصابة قوية وفي موقع حساس ويجب عليه أن يضع سلامته في المقام الأول كما أن إدارة الاتحاد مطالبة بالمحافظة على اللاعب وعدم إشراكه وهو في تلك الحالة.

هل استطاعت لجنة الانضباط القيام بمهامها الأساسية بضبط حالات الانفلات داخل الملاعب حتى توسع دائرة صلاحياتها بمتابعة ما يحدث خارج الملاعب؟! هناك قصور كبير في أداء اللجنة لذلك يجب عليها الاهتمام بمعالجة ذلك القصور أولاً ثم التفكير في أداء ادوار إضافية.

إحراج كبير تواجهه الإدارة النصراوية بعد اختيار الاتحاد الدولي للإحصاء والتاريخ للاعب بدر المطوع هدافاً للعالم ودعوته لحضور حفل التكريم الذي سيقام بإسبانيا. فهي إن منعته فستحرم اللاعب من مجد تاريخي يسجّل في سيرته الذاتية. وإن سمحت له فهي تبارك الاختيار من الاتحاد الذي سبق أن وجهت له اتهامات عديدة لأنه منح الهلال لقب نادي القرن بناءً على سجل إنجازاته الآسيوية. فهل يدفع المطوع ثمن الموقف النصراوي غير المبرر؟!

الحكم السعودي الذي سافر إلى قطر لمؤازرة فريق الغرافة ضد فريق الهلال ممثّل الوطن في البطولة الآسيوية وضع نفسه ولجنته في موقف لا تحسد عليه. فالأمر هنا لا يحتمل التبرير بحرية الميول، فالحكم بمثابة قاض ولا يجب أن يكون له ميول معلن ولا يجب أن يعبر عن أمنياته بفوز فريق على آخر. فضلاً عن تشجيع فريق غير سعودي ضد فريق من الوطن.

لجنة الانضباط عاقبت نادي التعاون بغرامة مائتي ألف ريال جراء ما نشره موقع النادي على شبكة الإنترنت من إساءات في حين منحت اللجنة الأندية الأخرى فرصة لمدة أسبوع قبل أن توقع عليها عقوبات..! اللجنة ما زالت تتعثّر في مسارها.

حملات تشويه حفل النجم أحمد جميل والتقليل من قيمة المهرجان ووصفه بالفاشل تحمل وراءها أسرار كثيرة ويقف خلفها من رفض صاحب المهرجان حضورهم ممن استغلوا المهرجان في السابق لتلميع أنفسهم واستقطاب الفلاشات والأضواء ثم الاختفاء بعد أن تحققت أهدافهم.



صح لسانك

كأس الأبطال للنصر بشرط

سعد الحارثي

- أو بمشرط

***

سأعود قريباً للسعودية

مدرب الاتفاق مارين

- حسب شطارة السمسار

***

الأهلي يستعد للدوري بعشاء بحري

عنوان صحفي

- قبل كل عثرة.. عشاء بحري



الكاريكاتير




__________________


@الخليفي الهلالي@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس