وقد افادت مصادر مقربه من الاخ وهيب باشكيل بان الرصاصه تغيرت من مكانها
فتحولت من الاسوأ الى الاسوأ و لم يستطيعوا الاطباء اخراجها فطلبوا الدعم المادي فقام فوج غفير من ابناء الجنوب امام المستشفى لدعمه و حسب مصادر قالت ان اداعمين كانوا امام بوابة المستشفى و كان اكثر من 500 داعم
و هذا الشيئ يعرف المحتل بان ابناء الجنوب عامه و حضرموت خاصه يد واحده
و ايضا افادت مصادر مقربه من وهيب باشكيل بان الوضع زاد خطوره و ان هذا الوضع قد يضطر تحويل المصاب وهيب باشكيل الى المعالجه في الخارج
و ان الرصاصه مزقت قليل من الكبد
|