عاجل وهام جدا جدا
كيفية اغتيال ابو اليمامة بالتفصيل.
ابو اليمامة تلقاء معلومات مسربة ان فيه اشخاص ينوون تفجير العرض العسكري وطلبوا منه الغاء العرض، ابو اليمامة لم يلغي العرض بل قام بتفتيش المعسكر كامل وبعد التفتيش وضعت الحراسات على المعسكر وتم تفتيش دقيق لكل من يدخل الى المعسكر
بعد وصول الضيوف المصدر يتصل بابو اليمامة ان المعلومات تقول انه تم تسريب المفجرات الى داخل المعسكر لكن غير معروف الطريقة التي تم بها ادخال المتفجرات او نوعها.
ابو اليمامة قام بنفسه بتفتيش المعسكر ولذلك شوهد وهو يتنقل من مكان الى مكان وحتى اللحظات التي كان يجلس فيها بالمنصة كان قلق جدا جدا وجهز اللاسلكي لا يفارق يده وكان لا ينتبه كثيرا لمن يكلمة بل عيونه تراقب كل مكان في المعسكر ومتوقع ان يحدث الانفجار في اي لحظة ولكن لا يعرف اين بالضبط ومن ناحية اخرى لا يريد الغاء العرض لمجرد تسريبات غير مؤكدة١٠٠% مضى الوقت ولم يحدث شيئ ذهب للجلوس في المنصة.
طبعاً المطلوب هو ابو اليمامة وبما ان مصدر معلوماته يا اما يكون اكتشف امرة وكان يحصل على تسريبات من العدو التي يريدون وصولها الى ابو اليمامة او انه كان عميل مزدوج.
بما ان العرض العسكري ابتدا وابو اليمامة في المنصة بعيد عن موقع المتفجرات وردة اتصال يحدد له مكان المتفجرات بالضبط فنطلق ابو اليمامة معرض نفسه للخطر بدون ان يطلب من غيره تفحص المكان، وعند وصوله الى مكان زراعة المتفجرات لم يجد شيئ غير ارض مستوية ومرصوصة بطريقة جيدة وثناء تفحصة المكان تم تفجير العبوة التي كانت مدفونة تحت التراب مع شريحة ويتم التفجير عن بعد.
ولذلك كان الانفجار في جسد ابو اليمامة مباشر ودقيق.
الشخص الوحيد الذي كان لديه معلومات مشتركة مع ابو اليمامة هو احد ضباط مخابرات لحج استشهد مع ابو اليمامة.
العملية كانت منسقة بين عدة جهات بقيادة دولة قطر جهة نفذت العملية والاخرى تبنت العملية وحكاية الصاروخ البلاستي والطائرة المسيرة مجرد تشويش لابعاد العيون عن الفاعل الحقيقي ومنحه الوقت لمغادرة المكان والابتعاد عن مسرح الجريمة.
لماذا ابو اليمامة بالذات لانه كان مرتبط ارتباط وثيق بقوات التحالف واكثر شخص افشل عمليات عملا الحوثيين و قطر و الاخونج وكان لابد التخلص منه باي وسيلة.
الان يجب البحث عن الاشخاص الذين كان يتواصل معهم ابو اليمامة في اللحظات الاخيرة قبل وقوع الاحادث والتحقيق معاهم بغض النظر عن من يكونون لانه من خلالهم نستطيع الوصول الى الجاني.
|