بن عرب الوزير والحالمي قائد النقطة
قائد النقطة الامنية يتبع مديرية وفوقها محافظة ومن ثم الوزارة وهناك طريقة للتواصل والاتصال بين الرئيس ومرؤوسيه والعكس بغض النظر عن صحة المعلومة لكن المهم الانضباط الاداري في الهيكل التنظيمي ..
- هل من الصواب ان يتصل سائق القاطرة بمكتب الوزير ؟
- هل من الصواب الذهاب الى العاصمة عدن بشحنة وموقوفين مخلفاً مديرية ومحافظة ومحاضر الضبط والمسؤولية تتطلب ذلك ؟
- هل تسليم الشحنة مع الموقوفين إلى قيادة التحالف العربي في عدن اجراء سليم ؟
- هل قيادة التحالف العربي هي من تتخذ الإجراءات التي تراها مناسبة ؟
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
- نحن لدينا هم كيف نبني دولة هل ترون طريقتكم لبنة فيها ام خطوة نحو صنعاء ؟
-هل تريدون دولة يحكمها النظام ام التصفيق المناطقي والاصطفاف الخاطى الذي اوصلنا الى 22 مايو فرحين ؟
- اين التصالح والتسامح ام مليونية سنحيي ذكراها وبياناً يتلى ؟ لانستعجل على التغريد لا زلنا في البيضة
- هل سنتخلص من النسخ واللصق دون مسؤلية ونبحث عن تبرير لاخطائنا ؟
- هل نعتمد على العقل في القراءة ؟ ام الحمية النضالية تجعلنا لانكمل القراءة ونسارع في الرد!
- الجنوب ليس انتم ولا بن عرب انتم جميعاً تفخخون الجنوب من الداخل ! وبناء الجيش والامن اليوم انماء يدل على القادم .
بن عرب وتغيير الحالمي وظهر ترشيح محافظ لحج وجفت الاقلام
غدا لانحتفل بالتسامح والتصالح بل الاهم ان نعرف معناة ويكفينا - فهل من يعود لنا الامل ؟
الحل
القاطرة لديكم والسلاح بحوزتكم فحولوها الى مليونية توقف على مدخل عدن وتقابل الرئيس لجنة من الحشد ليستلم الشحنة واثقين في الرئيس لن تخرج اللجنة من المعاشيق الا بتعيين قائد النقطة وزيرا للداخلية واحالة بن عرب للتحقيق هكذا عرفنا الرئيس في قضايا المصير !
كل المنتديات عجت بذلك ومعها المغرضون .. اذا كانت اخبار كاذبة فهي كسابقتها مصدرها واحد وناقلها نفس العدد ونفس الاسماء فستنتهي من التداول وستبقئ اثارها تكمن في النفوس .. واضافة جديدة لبن عرب كرجل دولة يواجة عدا مناطقي غير مبرر .. فكيف لنا ان نبرر نقل موضوع في طياته الفتنه اذ لم نحرص على اثباته خدمتاً لقضية تجمعنا ..
فلن نقول القاطرة كانت متجهه الى صنعاء ولكن قطار الجنوب يتجة اليها .. لنفس الاسباب 90 وَ1994م مع شركاء التحالف وليس صالح والحوثي فهل انتم واعون لما تقولون وتكتبون وتنقلون !.