صالح يطلق احدى وعشرين محافظه ارضاءا لحضرموت ولسان الحضارم يقول : در انا ماباك در ؟؟؟
لم تعهد حضرموت زياراته بهذا الشكل ولم تكن خطاباته كأحاديثة المعسوله التي سمعناها مؤخرا ولم نعهد فيه هذا البذخ و اوامرالصرف الاسطوريه : اصرف له ياغلام الف دينار فهل شعر الرجل بان الزمان قد جار عليه وتكالب الأعداء عليه فعاد يتودد الى معشوقته ليذكرها ويستذكر زمن كانت لنا ايام ؟ ورغم إنها كانت ولازالت وستظل حضرموت الخير الا انا لم تعد ترى فيه بشير الخير ؟؟؟
|