دلائل وقوف الحوثيون خلف استهداف صالة عزاء ال الرويشان وهي كالتالي :
1- استهدفوا الرجل العسكري الأول لعفاش ( علي بن علي الجايفي ) والذي يقود قوات الإحتياط للحظة .
2- استهدفوا الرجل الأمني الأول لعفاش ( جلال الرويشان ) والذي يعمل وزيراً لداخلية الإنقلاب .
3- استهدفوا رجل الصفقات السياسية لعفاش الأول ( عبد القادر هلال ) ، والذي يعمل أميناً عاماً لأمانة العاصمة التي يتخذ من أنفاقها عفاش مخبئاً له .
4- كما يحاولون تجييش أبناء قبيلة خولان ضد التحالف ، خصوصاً بعد استكمال تحرير صرواح المتاخمة لخولان .
5- توقيت القصف قبل خروج ثورة شعبيه ضد الحوثة بيوم واحد فقط
6- خروج اغلب القيادات الحوثية قبل دقائق من الانفجار .
7- مقطع الفيديو المدبلج التي تم نشره يدل انه تم تصويره بكاميرا احترافية ومصور محترف لم يهتز ولم ينطق اثناء الانفجارات .
وكلما في الأمر أن الحوثيين تمكنوا من إضعاف عفاش وسيضعفونه اكثر بدعم ايراني ، والخاسر الأول والأخير في الحادثة هو عفاش. واتباعه
وقبائل خولان لن تتخذ موقفاً من التحالف كون الحادثة قد اوضحت لهم من يقف وراءها .
|