عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-09-02, 02:56 PM   #1
المؤمن الشافعي
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2012-02-14
المشاركات: 1,677
افتراضي حماية الثورة الجنوبية من المتطرفين الزعطاويين وغيرهم من قوى التكفير والآرهاب

حماية الثورة الجنوبية من المتطرفين الزعطاويين وغيرهم من قوى التكفير والآرهاب



ثورة اليمن فشلت وكانت ضحية للجماعات التكفيرية من حجورية والأصلاح التكفيري ومليشياتة التكفيرية .

وثورة الجنوب العربي لا بد من حمايتها من الأختراق من قبل هذه الجماعات التكفيرية مثل الأخونجية

وجماعة النهضة والأصلاح التكفيري .والشريحة وغيرها من جماعات الأسلام السياسي هذه الجماعات أخرة الأنتصار والأستقلال بنشاطها المعادي في الجنوب ومأسات أبين نموذج لذلك الأختراق مأسات أبين ظاهرة للعيان وهذه الفرق الضالة بعد مأساة أبين أصبحوا مكروهين من قبل الشعب الجنوبي بأسرة ولكن لا بد من حماية الثورة من شرورهم وتسللهم اليها بأي شكلا من الأشكال .

ولكن على الثوار الجنوبيون والقيادة الجنوبية أن تصحوا من هذا الخطر الأرهابي القادم من جبال زعطة وغيرها الحذر من تلك التيارات من جماعات الأسلام السيالسي القادم من خلف الحدود واجبا مقدس من قبل كل الشعب الجنوبي وصيانة الثورة من شرورهم كي لا تجهض ثورتنا وتلحق بثورة اليمن وكي لا تسيطر مليشيات الآ{هاب على زمام الأمور في مفاصل بعض دوائر الحراك الجنوبي الثوري التحرري وأن تغلق الباب في وجوههم كي لا يتم أختراق الثورة والثوار الشباب باسم الآسلام السياسي وحتى يحترمنا العالم الحر بأسرة وأن نستفيد من ظاهرة الشريعة في أبين لتك الجماعات مهما تعددت أسمائها والوقوف ضدهم بكل شجاعة وأقدام ودون خوف قبل فوات الأوان وأرض الجنوب

العربي لن تكون حقل تجارب لهذه الفرق الضالة القادمة من الجمهورية العربية اليمنية لقد دمرو أثار وتاريخ يعود الى 16 قرن من التاريخ الأسلامي في الجنوب العربي تحت ذرائع واهية في أن هذه الأثار شرك وهذا غير صحيح ونحن السنة الشوافع نعتبر أولياء الله الصالحين لا خوفا عنهم ولا هم يحزنون ولكن تلك الجماعات التكفيرية جماعات الأسلام السياسي تريد التسلل في صفوف

الشعب والثورة وتنخرها من الداخل فعلى شعبنا الجنوبي وثوارة أخذ الحيطة والحذر من هذه التيارات الآرهابية الذي تسعى الى أجهاض الثورة الحذر من تلك الفرق الضالة حتى لا تسبب لثورتنا مشاكل قادمة كما يحدث اليوم في وتونس ومصر حيث كانت سلفية القاعدة تسرق الأسلحة في ثورة تونس وثورة ليبيا والثوار يقاتلون كتائب القذافي وكانوا هولاء التكفيريون يخبئون الأسلحة في أماكن بعيدة عن أنظار الثوار الليبيون وعلينا الحذر من هولاء الكلاب المسعورة لا مكانة لهم في ثورتنا الجنوبية فقد قتلوا المدنيين وسرقوا الاسلحة في أبين أيضا ولكنها ظهرة هذه الأيام بعد أن قاموا بتهديم المساجد والأضرحة في ليبيا واللي يعود بنائها الى 16 قرن من ظهور الأسلام هل المسلمون منذ 16 قرن لا يعرفون الأسلام حتى أتوا أصحاب زعطة وغيرها من جماعة الفكرالديني السياسي . هذه المجاميع الضالة تتبناء العنف والسلاح ضد الشعب الجنوبي وبعض الشعوب العربية تحت ذرايع واهية لا تمد للاسلام بصلة وثورتنا ستنتهي أن تسيلل اليها هولاء المتطرفون وتحت أي أسما كان جماعات الأسلام الساسي . على شعبنا الجنوبي وحراكة الثوري حماية ثورتنا من شرورهم وعدم السماح لهم في التسلل الى صفوف الثوار في الساحات والميادين الجنوبية عامة من المهرة الى باب المندب .. حتى تكون ثورتنا صافية من هولاء الظلاميون .
__________________
المؤمن الشافعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس