[فتى العروبة]

يلاحظ الأستغلال السيئ، من القوى المتنفذه،والمتصارعه،على المصالح،
والمحدده،بالنظام ،والحراك،
وانتهاج اسلوب،التعبئه الخاطئه،ومحاولة كل طرف ،استقطاب الضالع الى صفه،والضالع المحافظه،الباسله، تعرف أين تضع نفسها،
وليست بحاجه لمن يعرفها بواجبها،وبما أني
اعرفها جيدا،
فالضالع :
الوحده الوطنيه،الراسخه،كرسوخ جبالها،وصلابة مواقف اهلها،
الذي كانوا الشمعه المضيئه ،في ليل الوطن، الحالك بالظلام، حينما قالت ،،،لا ،،،للنظام في الأنتخابات الرئاسيه،وكانت استثناء بين محافظات الوطن،انتزعت حقها في القول، لم تخضع للتهديدوالترغيب،

وبما ان الضالع ،محافظة الرجال الأحرار،والمناضلين،الكبار،وتلك الرموز الوطنيه،امثال الشهداء،
علي عنتر،وصالح مصلح،وعلي شائع،وألشنفره،وغيرهم،ممن، رسموا درب الوحده،
فلايمكن الا أن تكون،الضالع نبض الوحده،
وبوابة الحريه،والديمقراطيه،
ولايجب أن تستغل من احدا بصوره مشوهه، كمايحدث حاليا،
النظام يعرف حجمه في الضالع ،
والحراك ايظا يعرف حجمه،فيها،

ولكن الوطن،يعرف الضالع وحجمها ومكانتها،في معارضة النظام،ومعارضه الحراك، فأتركوا الضالع تتحدث عن نفسها،السياسه،قيم،و اخلاق،فكفوا عن الضالع اذاءكم،