[نبيل العوذلي]

بسم الله الرحمن الرحيم
استنكار واسع لعملية سطو موقع الاستاذ فهمي الضالعي-الضالع بوابة الجنوب-
شاهد هذا الرابط
http://al-dhala.com/vb/forumdisplay.php?f=18
ثم شاهد هذا الرابط

http://dhal3.com/vb/forumdisplay.php?f=18
انها لموقع الضالع بوابة الجنوب ولكنهم عليك ان تسأل نفسك لماذا يحتفظ الرابط بنفس شكل الصفحة بينما عند تصفح المواضيع سنجد تغايرا بينما.....هنا اللصوصية
الاستاذ فهمي الضالعي يقول انه مالك الموقع وانه اول من استلم العمل بادارة روابط وصفحات الموقع والفريق الاخري يدعي غير ذلك ....فمن هو المحق؟
افتح هذا الرابط للاستاذ فهمي الضالعي ودقق في رقم العضوية له ستجد انها –رقم-واحد –اي انه اول شخص استلم العمل في الموقع ولم نعرف للموقع مالكا فيما نعلمه سوى هذا الرجل الفذ –فهمي الضالعي—
http://al-dhala.com/vb/showthread.php?t=87715

طالما سعيت مرارا ان احرر هذا الرجل الفذ من ابتزاز البعض لانهم يساهمون في دفع اشتراكات الموقع للشركات المتكلفة بالموقع ...لانني حقيقة ان مثل هذا الرجل لايحتاج الى ان تفكر بأنك ستوجهه او ستقوده بل هو بحد ذاته موجها وقائدا فذا يستحق الاحترام والتقدير
ساعات افكر بألم في عدم قدرتي توفير له من يدعمه لابقاء هذا الموقع في يد امينة متثلة بشخصه الكريم ...ولكن وجدت ثمة شعور باطني يؤنسني قائلا لي
--بل ان هذا شيئا حسنا.....فقلت كيف حسنا؟
فوجدت ذلك الشعور قول لي
هل اذا تمكنت من توفير الدعم الكافي لابقاء هذا الموقع فقط في يده فهل كان سيتم اكتشاف مثل هؤلاء الاشخاص الجاحدين دور هذا الشخص المنقلبين على احقيته وملكيته لهذا الموقع منذ سنوات باسم الجنوب وقضية الجنوب...ان اكتشاف مثل هكذا نفسيات بيننا اهم بكثير من ذلك كله
طالما كان الاستاذ فهمي الضالعي يثني على دور الرئيس السيد علي سالم البيض ودعمه السخي في بعض الاحيان للموقع ...ولكننا نستبعد حتما ان يتصرف مثل هؤلاء الطائشين كما يريدون ان يوحوا للاخرين انها بتوجيهات بيضية للرئيس علي سالم البيض لابقاء الموقع في ايديهم لاننا على يقين ان الاستاذ علي سالم البيض اكبر من مثل هكذا رعونة وتهور يعرف ان مقترفيه سيكونون يوما محل سؤال وحساب من الوطنيين الشرفاء ويعرف حتما ان مثل هكذا تصرف سيعمق شرخ الصف لصالح المحتل والاحتلال
اننا نستنكر بشدة مثل هكذا تصرف وندينه ونبشر مقترفيه بأذن الله تعالى بمساءلتنا ومحاسبتنا القانونية في ظل دولتنا المستعادة بأذن الله تعالى