الحمد لله العظيم المتعال و الخالق البارئ المصور الذى أتقن صنع كل شئ
و له الجلال فى كل حال و تعالى فوق كل شئ-و نشهد أن كتابه القرآن العظيم
الحق المطلق الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه
الحق أولم يكف بربك أنه على كل
إى و ربى ظهرت فى عصر العلم و
العلوم معجزات قرآنية لا ينكرها إلا مكابر شقى
و ما نحن بصدده هو ذكر الرحمن
للسماء بوصفها بالدخان و بعدها نريكم أفلام فيديو قصيرة جدا توضح هذا المعنى
أى البنية الدخانية بلا لبس و
ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
لحال الكون المبكر و هو فى حالة دخانية غازية هائلة الحرارة
و أختى رحمكما الله لليوتيوب بالكلمة المفتاحية
عن بداية الكون أو الإنفجار العظيم
لترى بعينيك الدخان الذى ذكره الله فى كتابه قبل أكثر