لله درك استاذي العزيز رغم التدمير الممنهج للهوية الوطنية الجنوبية وجعل منها فزاعة مرعبة وبان المنقذ لنا اليمننة وكل ما مورس من ارهاب فكري ومعنوي ضد ابناء الجنوب ظل الدم والجينات تحن الى اصلها تاريخها حاضرها ومستقبلها نحيا بها ونموت من اجلها باذن الله.