[نزار السنيدي]

بيمتا كنا نشاهد الموقف والذهول يكسونا تفاجى بصاروخوخ بحجم الطايره يتجه صوب قياده الدروع بل اعتقدناه طائره فعلا " فجائه تحلق طايره فوق روسنا لكننها لحضات الا وهوت في الرمال كاتها طيرا جريح طاقات المدفعيه تتهاوا هنا وهناك مصدرها سلاح المدفعيه معسكر سبا البريقا كتن بمثلبت حرب حديثه مشتركه تشارك بها كل الفوات " همست في اذن صديقي الدروع ياصديقي " تحركنا عبر الميدات من حست حضنا ات الدبابات قد فتحت ثقره بالجدارا لفاصل هنا كانت الحضه التاريخيه عندما قابلنا هذا القايد " كان هوا القايد الفعلي للموقف اجتمع حوله الكثير من الضباط المذذهوليت الواقفين من غير نضام اعطا اومره لاحد الضباط بترتيبهم واعطاهم مهام كلا حسب تخصصه لكن المهمه الاولا كانت تحرير الكليه العسكريه
بحكم وجودنا في الغرفه المجاوره سمعنا الحديث التالي ولتاريخ

يمنع منعا باتا اعدام اي معتقل

واي واحد يتصرف اي تصرف انتقامي سوف يحاكم محاكمه عسكريه

يرجا معامله المتحفظ عليهم معامله انساتيه

وكان يخص بالذكر طلاب الكليه وضباطها

علما بانه لم يعتل
اي فرد اوظابط بسلاح الدروع

هذا لناريخ