منتديات الضالع بوابة الجنوب - عرض مشاركة واحدة - قولو عني مجنون ! قولو عني مهبول ! المهم فهموني كيف تفكرون وتناضلون؟

شمالية حداوية · 2010-06-18, 09:25 PM

الشق الذي تحدثت فيه ان بعض المواضيع تشبه بعضها ... فهذا ملفت وواضح جدا ..
اما بالشبه او التفرع او النسخ والتكرار ..
وحله : في محرك بحث الموقع .. قبل انزال اي موضوع جديد ..
........................................

الشق الثاني ..

يفترض ان تنقسم الأمور فيه طبيعياً الى قسمين :

اتهام :

وهو الإدعاء بثبوت ادلة او الاصرار على الاتهام في كل جولة حوارية , وهنا تُسمى قضية ... ويجب أن تأخذ لها رقم في
مواضيع المنتدى الخاصة اولاً ,, ويحضرها أطراف الاتهام .
تحت بند محاكمة .. تطرح فيها الاتهامات بصيغة مباشرة ولغة عربية سليمة واضحة .. وتنتخب لها رموز
قضائية ... بمعنى لجنة محاكمة مصغرة حتى لوتكونت من شخصين أو ثلاثة .. حتى يتسنى للمتهِم والمتهَم التصريح والادلاء بكل مالديه .
لاننا هنا نقضي على منبع الشك باليقين .. ونفضح الزيف من الاتهام .. وتكون سياسة تأديبية للخارج على القوانين الأدبية ..
ولا يحق لأي من كان التحيز على اتهامات تجري وراء الكواليس .. والسماح لها بأن تكبر وتقتص نظرات الشك من مظلوم أوغافل لا يعلم مايجري وراءه ..
انها ... تلك المحاكمة مهما كانت بشاعة مافيها من طرح ودفاع .. ارقى سلوك انساني عرفته الانسانية ..
تجعلنا وبثقة مكثفة أمام المعرِّفات بكل وضوح سواءً السلبي منها والإيجابي .

وليس من اللائق معرفيا وإنسانياً وتحضرياً تجاهل الاتهامات .. وتداولها سراً .. لانها تؤدي الى تآكل العلاقات .. وتآكل المعاني الجميلة
لاسباب نجاح المنجزات الانسانية .. وأهمها الأمان وبالتالي تآكل ذاتي محبط لكتلة المعرفة الانسانية .. نشاءت عن اسباب تجاهلنا بقيمة الانسان .
اننا بتلك المحاكمة الشريفة نقضي تماماً على اي اتهامات أخرى لا تقوم على الدليل والاثبات والحقائق .
ونقضي على المستوى المتدني للفكر المسخ والأحدب الذي يتجول بيننا .. فقط ليرمي بحمولته فضلات كنا قدر ترفعنا عنها يوم تبنينا أقلامنا ... وتبنانا فكرنا ..
وانتسبنا الى طبقة المثقفين .. ونأينا بمداركنا عن سفاسف القول ..
..................
..............................
ان اخفائها عن متلقيها والتستر عليها أشبه ما تكون كإخفاء ضنون التحاليل الطبية عن المريض ..
فهو الأولى بمعرفة يقين وضنون الطب عنه ليتخذ في حق نفسه اللازم ويكون على بصيرة بدائه ودوائه وحِميته ..
..............................
..................

مجرد تخبط كلمات :

اما رمي الاتهامات .. والضنون في قوالب طائشة عشوائية .. كتدريب رماية الأعمش وسط الظلام .. فإنها في نظري
لا تحتاج الى ثوابت واسس أو مقاييس ...
اني اراها مثلها مثل الضنون الإجابية في الحياة .. كأن نضن وبثقة احاسيسنا من أن تحت المعرف هذا او ذاك ...
ذكاء خارق ... مكر .. ثقافة لا حدود لها .. مصدر ثقة ... مصدر شك .. وغيرها ...
وحتى أوصاف خلقية رسمها لنا الخيال .
انها ضنون بنيت على الإحساس .. او التخيل ..أو تجربة ضنية مشابهة .. عشوائي 100%
وتلك هي التي يجب الا تفسد للود قضية ...
فبمجرد رؤيتها او سماعها .. تداولها الاقلام والاذهان .. ومهما توسعة مراتعها ...
تبقى ضنون لي ولك الحق في درئها او تأييدها ... او الدردشة فوقها .. ربما لأني اراها نوع معرفي بدائي ...
يروق للإنسانية التجول في ساحاتها .. والمراصعة مع سهامها .. ولا تخلو من العتب .. والإعجاب .. والغضب والسرور .. والنفور والإقبال .

لكن كما قلت اخي :
إذا كانت على أساس عدم الخروج عن الله ثم الدين ثم الوطن والعرض والحريه الماليه والفكرية فلا باس .

ولك كامل الاحترام ..وحاشاك من الجنون .

2010-06-18, 09:25 PM	#4
شمالية حداوية قلـــــم فضـــي تاريخ التسجيل: 2010-02-26 المشاركات: 1,519	الشق الذي تحدثت فيه ان بعض المواضيع تشبه بعضها ... فهذا ملفت وواضح جدا .. اما بالشبه او التفرع او النسخ والتكرار .. وحله : في محرك بحث الموقع .. قبل انزال اي موضوع جديد .. ........................................ الشق الثاني .. يفترض ان تنقسم الأمور فيه طبيعياً الى قسمين : اتهام : وهو الإدعاء بثبوت ادلة او الاصرار على الاتهام في كل جولة حوارية , وهنا تُسمى قضية ... ويجب أن تأخذ لها رقم في مواضيع المنتدى الخاصة اولاً ,, ويحضرها أطراف الاتهام . تحت بند محاكمة .. تطرح فيها الاتهامات بصيغة مباشرة ولغة عربية سليمة واضحة .. وتنتخب لها رموز قضائية ... بمعنى لجنة محاكمة مصغرة حتى لوتكونت من شخصين أو ثلاثة .. حتى يتسنى للمتهِم والمتهَم التصريح والادلاء بكل مالديه . لاننا هنا نقضي على منبع الشك باليقين .. ونفضح الزيف من الاتهام .. وتكون سياسة تأديبية للخارج على القوانين الأدبية .. ولا يحق لأي من كان التحيز على اتهامات تجري وراء الكواليس .. والسماح لها بأن تكبر وتقتص نظرات الشك من مظلوم أوغافل لا يعلم مايجري وراءه .. انها ... تلك المحاكمة مهما كانت بشاعة مافيها من طرح ودفاع .. ارقى سلوك انساني عرفته الانسانية .. تجعلنا وبثقة مكثفة أمام المعرِّفات بكل وضوح سواءً السلبي منها والإيجابي . وليس من اللائق معرفيا وإنسانياً وتحضرياً تجاهل الاتهامات .. وتداولها سراً .. لانها تؤدي الى تآكل العلاقات .. وتآكل المعاني الجميلة لاسباب نجاح المنجزات الانسانية .. وأهمها الأمان وبالتالي تآكل ذاتي محبط لكتلة المعرفة الانسانية .. نشاءت عن اسباب تجاهلنا بقيمة الانسان . اننا بتلك المحاكمة الشريفة نقضي تماماً على اي اتهامات أخرى لا تقوم على الدليل والاثبات والحقائق . ونقضي على المستوى المتدني للفكر المسخ والأحدب الذي يتجول بيننا .. فقط ليرمي بحمولته فضلات كنا قدر ترفعنا عنها يوم تبنينا أقلامنا ... وتبنانا فكرنا .. وانتسبنا الى طبقة المثقفين .. ونأينا بمداركنا عن سفاسف القول .. .................. .............................. ان اخفائها عن متلقيها والتستر عليها أشبه ما تكون كإخفاء ضنون التحاليل الطبية عن المريض .. فهو الأولى بمعرفة يقين وضنون الطب عنه ليتخذ في حق نفسه اللازم ويكون على بصيرة بدائه ودوائه وحِميته .. .............................. .................. مجرد تخبط كلمات : اما رمي الاتهامات .. والضنون في قوالب طائشة عشوائية .. كتدريب رماية الأعمش وسط الظلام .. فإنها في نظري لا تحتاج الى ثوابت واسس أو مقاييس ... اني اراها مثلها مثل الضنون الإجابية في الحياة .. كأن نضن وبثقة احاسيسنا من أن تحت المعرف هذا او ذاك ... ذكاء خارق ... مكر .. ثقافة لا حدود لها .. مصدر ثقة ... مصدر شك .. وغيرها ... وحتى أوصاف خلقية رسمها لنا الخيال . انها ضنون بنيت على الإحساس .. او التخيل ..أو تجربة ضنية مشابهة .. عشوائي 100% وتلك هي التي يجب الا تفسد للود قضية ... فبمجرد رؤيتها او سماعها .. تداولها الاقلام والاذهان .. ومهما توسعة مراتعها ... تبقى ضنون لي ولك الحق في درئها او تأييدها ... او الدردشة فوقها .. ربما لأني اراها نوع معرفي بدائي ... يروق للإنسانية التجول في ساحاتها .. والمراصعة مع سهامها .. ولا تخلو من العتب .. والإعجاب .. والغضب والسرور .. والنفور والإقبال . لكن كما قلت اخي : إذا كانت على أساس عدم الخروج عن الله ثم الدين ثم الوطن والعرض والحريه الماليه والفكرية فلا باس . ولك كامل الاحترام ..وحاشاك من الجنون . __________________ إِذاْ جَاْرَ الْأَمِيْرُ وُحَاْجِبَاْهُ وَقَاْضِيْ الْأَرْضِ أَسْرَفَ فِيْ الْقَضَاْءِ فَوَيْلٌ بَلْ أَلْفُ وَيْلٍ لِقُضَاْةِ الْأَرْضِ مِنْ قَاْضِيْ الْسَّمَاْءِ التعديل الأخير تم بواسطة شمالية حداوية ; 2010-06-18 الساعة 10:09 PM