عندما تكون الاوطان في مراحل الغرق فعليك ان ترمي كل الحقوق والدساتير المصطنعة بشرياً وكل الديمقراطيات عرض البحر وعرض الحائط والضرب بيد من حديد ، ومهما كانت الاخطاء والجرائم فضياع الوطن وغرق الشعوب ام الجرائم واخبث الخبائث و( للضرورات تباح المحظورات) .
وحقوق الشعوب اسبق من حقوق الافراد ، ولن يرتدع الشر إلا بالقوة المفرطة مع العمل قدر الامكان الى اجتناب الشبهات .
**
تعازينا لمصر بضحاياء العملية الارهابية في مسجد العريش هذا اليوم .
===
عبدالعزيز المنصوري 24نوفمبر2017م
|