واليوم علماء اليمن ينقسمون الى نصفين نصف يفتي لعلي محسن ونصف يفتي لعلي عبدالله صالح
ذبحو الجنوب باسم الدين ويريدون ذبح الشمال باسم الدين وهكذا علماء المال بالمصالح ينظرون
للمال والمصالح ولا يتورعون في الخوف من الله عز وجل فقد ماتت قلوبهم من أكل الحرام ولم
تبقى الا اجسادهم .
الغريب
__________________
|