بمعنى اخر أن الأيديولوجيا هي الاشتراكية فقط. في الوقت الذي كانت أكوام المديح تكال لليبرالية، والديموقراطية التي هي أيديولوجيا أيضاً. ما كان مطروحاً هو هذا بالذات، أي أن الأيديولوجيا هي الاشتراكية وأن التحرر منها يعني تبني الليبرالية كفلسفة وكسياسات، وأولاً كسياسات. أليست الفلسفة والسياسات أيديولوجيا ايضا ؟ ، يعني كانت ضربتهم هي خوض المعركة بطريقة «عبقرية» تحقق الهزيمة والانتصار بضربة واحدة. هذه الضربة هي شيطنة الاشتراكية. لأنها تلغي عدوها وتضع غيرها في موقع «الخير».
يعني بلاش شيطنه للاشتراكية فقد كان يقوم بهذا الدور رجال الكهنوت
وتحالفهم مع ارباب المال بمعية ماما امريكا ,,, فدع غيرك لهذه المهمة
لانها لا تليق بك كمثقف
|