يحكى أن قرية شربت من نهر فيه ماده تبعث في شاربها الجنون. فجن أهل القرية كلهم ماعدا الملك. أخذ أهل القرية يتهامسون فيما بينهم: أن ملكهم صار مجنونا وأنة يجب أن يخلع. فأضطر الملك أخيرا أن يشرب من نهر الجنون لكي يبقى ملكا عليهم. أخشى أن حالنا نحن الجنوبيون كحال أهل تلك القرية. أو ليس كذلك يا بن عفرير المحترم؟
التعديل الأخير تم بواسطة الديس الشرقية ; 2012-07-29 الساعة 04:21 AM
|