اصبح مصير قناة عدن مربوط بعوامل خارجية اخرى وهذا امر لم يحسب لة الحساب الدقيق من قبل القائمين على هذة القناة ..
وحقيقة ان بقى قناة عدن مرهون اليوم ببقى الضاحية الغربية واسيادها والضاحية ايضا مرهونة ببقى نظام الاسد في سورياء فان بقي نظام الاسد ستبقى الضاحية الغربية ببيروت تعج بالنشاط والحئوية ويعييش من في كنفها وتحت حمايتها بزخم حتى اشعار اخر اما اذا سقط نظام الاسد فكل شي في الضاحية سيختفي في لمح البصر وبدون سابق انذار ..فهل حسب ضيوف الضاحية هذا الامر بدقة واتخذوا احتياطتهم ام ان حليمة متعودة على عيشة النكد...