الارهاب لعبة يمارسها أبطال القبيلة والعسكر المتناحرة على السلطة في اليمن
واستخدمها علي صالح قبل ذلك مع اطراف داخلية واقليمية ودولية ..
هي لعبة المصالح والابتزاز والارهاب وضرب الاعداء .
اللعبة لا زالت مستمرة ، وبطرق خبيثة ولكن على حساب الابرياء ،
وعلى حساب القضايا العادلة كقضية الجنوب .
الحل ، يبدأ بتشخيص الداء ، ثم الدواء .
وكما اشارت الكاتبة الفاضلة ، لا يكفي استخدام القوة العسكرية
دون تملس أصل المشكلة وجذرها الضارب في عمق المنظومة اليمنية
شكرا لكم جميعا وللكاتبة الرائعة بنت حجاف
|