اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضرموشبوة
الجناح الاول تركيا وليس ايران
ايران كل همها نشر التشيع في العالم وتهديد جيرانها وشعبها يتضور جوعا
كل موارد ايران الكبيرة تصب في التصنيع العسكري ودعم احزاب ومنظمات تتبع السياسة الايرانية
نفس منهج الاتحاد السوفيتي قديما وحتما ستسقط يوما ما مثل ماسقط السوفيت
لان اساس القوة لاي بلد في التنمية وجعل الشعب منتج ( زراعة صناعة الخ )
انظر لتركيا قبل عدة سنوات كانت تصارع الفقر وتقبل اقدام الاوربيين كي يدخلوها في الاتحاد الاوربي
وتعيش على المعونة الامريكية وتتدخل عسكريا في اي مكان خدمة لامريكا حتى يمنحوها قليلا من الفتات
وبعد وصول الاسلاميين للحكم اصبحت اغنى دولة اوروبية بعد المانيا تضاعف دخلها عدة مرات بسبب السياسة الاقتصادية الحكيمة والاستقرار السياسي بعد اقصاء العسكر ومغامراتهم ومراوغتهم
على فكرة اوردغان كان يعمل في جدة مدير للبنك الاسلامي للتنمية
واصبح لها قرارها السياسي المستقل والجميع يحترمها
كل هذا في اقل من عشر سنوات
اتمنى ان تسير مصر على دربها ودرب ماليزيا وليس ايران المتخلفة والعنصرية |
كانت تركيا ولا تزال دولة علمانية بعد وصول الإسلاميين. تركيا تحكمها القوانين العلمانية التي تفصل بين الدين والحكومة.ورفض الشعب التركي أنفسهم بقوانين الشريعة الإسلامية الغير متطابقة مع متطلبات العصر الحديث من أجل التنمية.
بشأن التقدم الاقتصادي في تركيا اعتقد أنك تبالغ أكثر في هذه المسألة،ولقد كانت تركيا ولا تزال دولة نامية. وكان النموا الاقتصادي كان من قبل وصول الطيب ارجوان .. الاقتصاد التركي يعتمد بشكل كبير على التحويلات المالية من الملايين من المغتربين الترك في كندا أوروبا والولايات المتحدة. والتجارية مع الشركاء الأوروبيين.
فيما يتعلق بفوز الإخوان المسلمين في مصر أعتقد أن هذا لن يدم طويلا إلا إذا جماعة الاخوان المسلمين عدلة رٱيها بشأن السياحة، وحقوق المرأة وبشأن تطبيق قوانين الشريعة الاسلامية وليس الحد من حرية الناس في التعبير عن أنفسهم، وحرية الدين وحرية العبادة أو عدم العبادة وتطوير الاقتصاد وتحسين مستوى المعيشة للمواطن المصري العادي، مما يمكننا القول انهم نجحوا
التطرف الديني يجلب حضارة الطالبان المرموقة ههههههه. ونحن نعرف كيف كانت أفغانستان قبل هجمات 11 سبتمبر خراب دمار موت قمع وقهر تخلف جوع وجهل ونصف عدد السكان في مخيمات اللاجئين في البلدان المجاورة يواجهون المجاعة.