لاتوجد اي ضغوط دولية ، بل هناك مرض زعامة من قبل بعض الجنوبيين الذين يبحثون لانفسهم عن ادوار جديده في محاولة منهم لتمثيل شعب الجنوب ، لم يخولهم ولم يطلب منهم احد المشاركة خلافا لارادتهم ، على القيادات الجنوبية المفترضه ان تعمل اولا ان هي صدقت مع شعبها على انجاح الحوار الجنوبي الجنوبي وعدم المشاركة في اي لقاء مهما كان طبيعته وتحت اي سقف كان ، لأن ذلك يعني مزيدا من التمزق والانقسامات ومحاولة التفرد بتمثيل شعب الجنوب دون مشروعية
.
|