أنا من أكثر الناس أحتراما للأخ جماجم وأدرك أنة شاب في داخله مفاعل نووي ولكني أريد أبلغة من خلالكم أخ حسام أن الأنضمام لأنصار الشريعة لو صح هو خطاء كبير وفادح ويحوله من مناضل إلى أرهابي وهذا مصير لا نرضاه له أبدا مهما كانت المبررات. أنصح الأخ جماجم إذا كان مصرا على حمل السلاح أن يشكل مع رفاقة الذين هم معة جيش تحرير ويعلنوا عنة بوضوح وهذا من حقهم برغم أني أنصح أن هذا العمل لم يحن أوانه بعد.. بالنسبة للحركة الشبابية فأنتم أخ حسام تتحملون مسئولية هامة في لم شملها وتحويلها إلى مؤسسة سياسية حقيقية لأن الأعتماد على العمل الفردي يفشل مهما كان صاحبة مخلصا ومتحمسا.
|