بعد ان كان الحراك السلمي له صولات وجولات في بدايته وكان الاف يخرجون كل يوم ومع ذلك يواجهو بالرصاص ويسقط الشهداء وكانت المعنويات لا حدود لها اما اليوم فبعد ان اصبح شارع المعلا ومديريات في عدن ومحافظات باكملها مع الحراك ووسائل الاعلام مهيئه لنقل الوقائع غابت الروح وانصدم الناس من قادتهم المشردين المشتتين فعندما اصبح الفرص مواتيه لاظهار حجم الحراك بالمسيرات المليونيه بدا الناس في التريث والانتظار عما يفعله قاده الجنوب او ربما الانتظار عما يقررة حكام صنعاء.
__________________
|