اليوم يذكرناء بالمثل الذي قال ياويل عدن من صنعاء وياويل صنعاء من دثينه
هل محافظة إبين الأبيه التي كانت جسر العبور في حرب94جزائها ما هوا حاصل اليوم عليها اليوم وفي ذالك عبره لمن يريد يتحالف مع صنعاء اليوم
فهل معركة لودرهي اول العبورالى صنعاء؟ وياويل صنعا من دثينه
لولا هذه المحافظه كانة القاعدة في مقرها وصناعتها صنعاء سوف تكون براميل الشريجه ابعد من عين الشمس على صنعاء وأهلها
الى يومنا هذا لولا هذه المحافظه لم يصمدوا ساعات معدودة في حرب عام 1994وهاهم اليوم يردو الجميل لأهلها بقتلهم وتشريدهم ونهب ممتلكاتهم ومافعلوه لم تفعله الأبالسه
وينطبق عليهم هذا المثل
اذا أكرمت ألكريم ملكته وأذا أكرمت اللئيم تمردا
وهل هذه المحافظه الأبيه والتاريخيه من مديرية لودر تكون الأنطلاقه الحقيقيه لوحدة الصف الجنوبي ومن ثم الى الأستقلال هذا الامر يعود الى القاعدة الجماهيرية والعسكرية الصامدة في الميادين من أجل الاستقلال وأعتمادهم على الله ثم على أنفسهم
أن مايدور اليوم لايقبل خيارات أما نصمد على الأرض أونموت ولا خيارثالث لنا
والبقاء على هذا الوضع مستحيل لأن هدفهم الأرض والثروه وهذا ماتخطط له مرجعية صنعاء قبل ما يكونوا نار فنحن قد صرنا رماد , إن نصر أبنا الجنوب في وحدتهم وتماسكهم لتحرير وطننا الجنوب اذا اردنا الحياة الكريمة والأمن والاستقرار لنا وللمنطقه
قبل أن يقتلونا بقاعدتهم وعصاباتهم مرة أخرى والمؤمن لايلذغ من جحر مرتين
والسؤال هل محمد علي أحمد سوف يبدا التحرير من لودر كما عهدناه في العودة الى عام 1994 م أو سوف ينتظر هو ومن معه إلى الحوارالعقيم الموبؤ وأنقسامهم إلى خمسه في خمسه على خمسه أقاليم
وهل عسكريي المثلث بقيادة محمد صالح طماح يعدوا عدتهم الى لودر
أم أنهم ينتظروا صالح عبيد والعطاس للفدراليه الذي بدة جنوبيه جنوبيه وتنتهي بالمثل من أجل صنعاء وماتصنع صنعا القديمة
وهذا يترتب على ابطال المثلث اما يكونو او لايكونو