ياسر عرفات جلس يراكض اربعين سنه وبيده غصن الزيتون وبالاخر ذبل غصن الزيتون ومات وهو بيده
اين ابو عمار واين غصن الزيتون حقه كنت اتمنى لو ان هذه المعسكرات وفي خضم الفوضه والاحداث
ان تسقط بيد شباب الجنوب كنوع من رد ولو جزء بسيط من عتادنا الذي نهب من قبل المحتليين
ولكن ما زلنا بحاجه الى ترتيب وتنظيم
|