إهمال المجتمع الدولي للجنوبيين وقضيتهم التحررية العادلة
سيعرض أمن المنطقة بأكملها إلى خطر صراع إقليمي واسع لا تحمد عقباة
ولقد آن الأوان للمجتمع الدولي أن يكف عن غض الطرف باالتغاضي عن ما يدور في الجنوب الحبيب المحتل من أعمال إجرامية رهيبة
ترتكب على أيدي عصابات الغزاة الأوباش وشركائهم حزب الإصلاح المتطرف