المواطن الجنوبي البسيط لا يلاحظ هذه الاشكاليات التي يلاحظها الناشط او القيادي على الارض
فالمواطن البسيط امثالي يريد ان يشاهد فعاليات و برامج تهدف الى الاستقلال و التحرير كانت اينما كانت على تراب الجنوب
بينما القيادي و الناشط و هذا من حقه يريد ان تظهر الانشطه التي يقوم بها و و ربمّا يضع حياته ودمه من اجل اقامة فعاليه او مظاهره ان تكون في الحسبان للقناه و ان تكون القناه حاضره بقوّه
لذلك يجب ان تحل هذه الاشكاليه بالتنسيق الكامل ما بين القياديين الميدانيين و بين ادراة القناه
و اقترح بأن تشكل لجنه تقوم بحصر كل متطلبات الداخل
تحياتي
|