[الزحف الاكبر]

البعض لم يكسر حاجز الخوف ولم تكتمل قناعات البعض
شعب الجنوب الشعب البطل الثاءر أول الشعوب الثاءرة في منطقتنا العربية والذي خرج عن بكرة أبية من المهرة الى.باب المندب بقناغتة وإيمانة بعدالة قضيته ولكن هناك من لم يكسرحاجز الخوف بعد وهناك من لم تكتمل عندة القناعات وهناك المتردد الذي لم يحسم أمرة بعد وهناك من ينفذ سياسات أحزابهم التي تنفذ سياسة تكريس الاحتلال وهناك من يغير مبادءة تارة مع الانفصال وتارة مع الفدرالية وتارة مع شباب الثورة كل هدة العوامل قد تأثر في معنويات أبناء الجنوب وشعب الجنوب الأبي أن القيادة الموحدة والمتماسكة والتي لها أهدافا وروىوأضحة.سوف يكتب لها النجاح والتي تعمل بتوازن على المستوى الداخلي والخارجي ومتخذة خطابا سياسيا مرضي دون مزايدة أو تنطع وعلى القيادات الميدانية بداء حملة توعية في كل محافضات الجنوب وزرع الايمان والثقة والقناعات ورفع المعنويات ؤان ما هواء حاصل في الجنوب سواء احتلال بغيض هكذا نبداء من القاعدة الجماهيرية التي هي الأهم في إستمرارية الثورة وتضحيات تكون منها وبها يطول أمد الثورة ويضمن النصر هكذا العمل على كل المستويات حتى نصل الى الغاية المطلوبة ونقطع الطريق على المحتل الذي يحاول بكل وسائلة ترهيب شعبنا ووزعة إيمانة من خلال القتل والتعذيب ولكن سوف يصطدم بحاءط فولادي قوي مستعد أن يموت ويضحي من أجل وطنة وقناعاتة وإيمانة الصادق بعدالة قضييتة وأكبر دليل ما حدث في سوريا وليبيا فقد وصل الشعب الى قناعة تامة مستعد أن يضحي لأجلها وهذا من أجل الحرية وليس من أجل استعادة وطن كما هوا حاصل في الجنوب أن الايمان والقناعات والغزايم التي لا تلين هي مفتاح النصر والذي قد يضحي الانسان البسيط لا جلها