قال لي ممن عاصروا التاريخ في حينه
ان محمد صالح مطيع عندما قتلوا كوادر الحزب لاصحابه لم يكترث و حتى لم يحاول منع القتل
و لأن الدائره تدور
فقد سجن واعلن عن اعدامه بتهمة التخابر مع دولة رجعيه ( السعوديه ) و هو ما زال حيا" في السجن
فلم تكترث يافع لنبأ اعدامه و من ثم بعد ذلك اعدم
و الرواية على ذمّة الرواي
|