اللهم سدد رميهم ، واخذل عدوهم ، ،
هؤلاء الغزاة سيظلون غرباء جبناء
يخافون لانهم ببساطة بلا قضية ولا يملكون
حق يدافعون عنه ،
لو ان الحراك ، سخر اهتمامه بالمقاومة المسلحة ،
لكان جنب نفسه هذا الهزال العبثي ، ولكان القادة
قد وجدوا لأنفسهم ميدان ساخن للتسابق بدلا من
التسابق علي الميكرفونات ، البندقية تعطي البطولة
لمن يحتضنها شاهرا العزم والعقيدة ، النصر او الشهادة .*
|