مستقبل تنظيم القاعدة العفاشي أنتهى بعد خيانة أنصار الشريعة الشمالية في الشمال رداع البيضاء وأنتزعت الثقة بين أنصار الشريعة الشمال وأنصار الشريعة الجنوب كون الأخير دمر محافظتة تماما والأخر حافظ على محافظتة وعلى الدماء الشمالية وممتلكات المواطنين في رداع بينما في أبين أنخدعوا الأنصار وأسهموا في تدمير محافظتهم وممتلكات مواطنيهم الخاصة والعامة وأعطوا ذريعة لبقايا النظام الدموي بقصف المدينة بوحشية مفرطة أكلت الأخضر واليابس دمرت كل سبل الحياة الكريمة بالمحافظة وأرجعتها الى ما قبل التاريخ . المراقب يلاحظ حنق الجنوبيون جميعا بما فيهم أنصار الشريعة الجنوبية في أبين بعد فضيحة رداع والخدعة اللي وقعوا فيها . أذن أصبح في حكم المأكد مستقبل الحركة الأرهابية لأنصار الشريعة أنتهى في أبين خاصة والجنوب عامة وما وقوف قبائل يافع بعزم ضد فلول أنصار الشريعة الهاربين من رداع بأتجاة الأراضي الجنوبية الا دليلا أخر على فشل القاعدة العفاشية في الجنوب العربي أيضا أسوة برداع
|