التشريع بالقتل صدر حاليا بالقرن الحادي والعشرون
-من شبة الجزيرة العربية مهد الرسالة المحمدية على صاحبها الصلاة والسلام صدرت هذا التشريع مخالفا لكل الديانات السماوية ..!! لماذا
-الديانات السماوية بأكملها تحرمه !!
- الكفرة اصحاب الديانات الكفرية الوضعية الاراضية لم تقر هذا بتاتاًعلى مر العصور
- -كبراء السفاحين من ملوك وامراء حرب واصحاب نفوذ بالتاريخ الانساني لم يقر التحصين للقاتل
-مخالفة الشرائع كلها بهذه الحصن الذي منُح لهذا الرجل علي عفاش ومن كان معه ..؟ - فالآن يعمل علي عفاش تحت سقف الحصن والحكومة تحرسه وقتل بكل اريحيه فهو في رعاية الحصن من الحكومات والمنظمات دولية !!
-العالم كله متحير من هذه الحصانة التي منحت لرئيس قاد بلد إلى هاوية بلا عودة
- وبعد فترة من الدهر سيتكلم التاريخ بأن الحصن من القتل تواجد في مهد الرسالة المحمدية ..!!
-الشعب مصدر السلطة و الذي اجمع على ان حاكمتة كمجرم وقاتل وسارق يمنح اليوم حصانة خالفت أكثر من 20 مليون نسمه واقرّها 500شخص فقط ومرروا مشروع الويل ..!
-رئيس اليمن عنده نفوذ قوي ويستطيع ان يعيش في اليمن كمثل حاله الأول !
-
تشديده بما طفى على سطح الإعلام حصانة له ولإقربائة ومعاونيه ماهي إلا تستر على استقرار ماتم نهبه من خيرات البلاد وماكان تحت سيطرته بأن يستمر في عهدته إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
-بمعنى ان الممتلكات التي إنشأت في عهده لايمكن تعود للحكومة التي تاتي بعده او تصادر إلى غير رجعة وبما أن
- هذا الرئيس يمتلك اراضي عقارية غاية في الفخامه من حيث عقودها ومردوداتها ويملك ايضا اراضي وزاعية واراضي سكنية واستثمارية وهذا كله في دولة الجنوب العربي المحتل وليس في الشمال الذي يملك فقط قصره الجمهوري !!
-ماذا سيحدث بعد هذا الحصن الحصين من حكومة تسمي نفسهاوفاق وهل توافقت مع رأي الشعب هناك في الشمال
-ثورة شباب الشمال التي كنا نتأمل منها الكثير برفع المعاناه عن مواطني هذه الدولة البائسة فشلت فشل ذريع
-السؤال الذي نريد له اجابة
-هل فكر الخليجيون الذين صمموا على التوقيع واستعملوا كل الضغوطات لتمرير مشروعهم الامريكخي ( امريكي خليجي ) بعواقب هذه الضغوطات وهل فكروا جيدا بالمستقبل ازاء هذه الدولة التي نتمنى لها التوفيق ( اي ثورة الشباب) ان تكون علاقات طيبة
-هل فكروا من ناحية شرعية بهذه الوثقية الساخنة والتي تجعلهم في حرج كبير
-بس هذه مجرد تساؤلات